نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى
آخر تحديث GMT13:46:52
 العرب اليوم -
وفاة الإعلامية الكبيرة ليلي رستم عن عمر 87 عامًا جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا
أخر الأخبار

نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى

مجلس الشورى
مسقط ـ العرب اليوم

استضافت لجنة التربية والتعليم والبحث العلمي بمجلس الشورى الأربعاء سعادة سعود بن سالم البلوشي وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط التربوي وتنمية الموارد البشرية، لمناقشة الوزارة حول مقترح إعادة فتح كليات التربية .

وقدمت الوزارة عرضًا مرئيًا للدراسة التي قامت بها في هذا الشأن، والذي استعرض عددًا من النقاط قامت اللجنةُ بنقشتها في عدد من المحاور، أهمها أعداد المعلمين وأوضاعهم في السلك التدريسي، وأهم ما يواجهونه من تحديات، بالإضافة إلى جهود الوزارة حولها. وتم التركيز على المعايير والاشتراطات التي تضعها الوزارة في تعيينها للمعلمين، مؤكدة على أهمية المعايير التي ينبغي اتباعها لاختيار المعلم الكفء وفقًا لتوجهها في تجويد التعليم.

وأشار العرض إلى الأسباب التي دعت إلى إيقاف كليات التربية وتحويلها إلى كليات تطبيقية، والتي كان أهمها انخفاض أعداد المواليد بسبب سياسة المباعدة بين الولادات، الذي أدى إلى انخفاض أعداد الطلبة الملتحقين بالمدارس، ما يعني تقلص الحاجة إلى المعلمين، إلا أن نقص المؤشرات المتوافرة، أدت إلى حاجة الوزارة إلى المعلمين من جديد.

من جانب آخر ناقشت اللجنة، برئاسة سعادة محمد بن راشد القنوبي مع الوزارة مسألة توطين المعلمين، مشيرة إلى الأرقام المتباينة في أعدادهم بين محافظات السلطنة المختلفة، كما اكدت على أهمية تحسين مخرجات التعليم الأساسي، ومناقشة وضع المعلمات واسباب تناقص اعدادهن وتقليص سنوات التقاعد لديها .

المصدر: العمانية



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab