تعرَّف على مستجدات الأوضاع في لبنان الخميس
آخر تحديث GMT12:58:47
 العرب اليوم -

تعرَّف على مستجدات الأوضاع في لبنان الخميس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرَّف على مستجدات الأوضاع في لبنان الخميس

لبنان
بيروت ـ العرب اليوم

اهتمت الصحف اللبنانية اليوم الخميس، بعدد من الموضوعات الهامة ومن بينها "رفع الدعم عن السلع الأساسية" وزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وإليكم أبرز مستجدات الخميس 27 آب 2020:

مانشيت "النهار" اليوم جاءت بعنوان 48 ساعة لماكرون في بيروت: هل يحصل الاختراق؟

لم يطرأ أي جديد بارز في الساعات الأخيرة على الأجواء والمعطيات المتصلة بالاستحقاق الحكومي بما يعكس الجمود الذي زاده تفاقما اعلان الرئيس سعد الحريري عدم ترشحه للعودة الى تولي رئاسة الحكومة بما خلط الأوراق وأعاد استحقاق التكليف بمجمله الى نقطة الصفر. ومع ان المعطيات المتوافرة لـ" النهار" تشير الى ان بعض القوى النافذة في 8 آذار بدأ يسرب بعض الأسماء القريبة او الحليفة للرئيس الحريري على سبيل الاستمزاج وجس النبض ووفق قاعدة ان من يوافق عليه الحريري يرضى به الآخرون

الافتتاحية بقلم سجعان قزّي: مسيحيّو لبنانَ الكبير والعروبة . قِصّةُ لبنان الكبير، هي قِصّةُ الوجودِ المسيحيِّ/الإسلاميِّ في دولةٍ واحدةٍ مستقلّة. قِصّةٌ جميلةٌ أعاقَت عروبةٌ معيّنةٌ كتابةَ بعضِ صفحاتِها. وإذا كان هذا الإشكالُ هَمدَ مع المسيحيّين، فإنه انفجَر مع شيعةٍ نَحَوا صوبَ القوميّةِ الفارسيّة. إشكاليّةُ مسيحيّي لبنان مع فكرةِ العروبةِ كانت تُشبِه إشكاليّةَ الشعوبِ الأوروبيّةِ مع فكرةِ أوروبا

وكتب الدكتور فيليب سالم: مئوية مضرجة بالدماء والحروب . يا لها من مئوية! مئة سنة من الدماء والحروب والدموع. وهل هناك من وطن في العالم، رأت عيناه ما رآه هذا الوطن؟ وبعد، فهو لا يزال على طريق الجلجلة. يحمل صليبه ويمشي. " يقتلونه كل يوم ولكنه يرفض ان يموت". وهل كان يحلم البطريرك الياس الحويك ان هذا المولود الجديد الذي ولد في 1 أيلول 1920 سيكون بعد 100 سنة على هذا الفشل المدوّي وهذا الجحيم من الألم واليأس؟ ومن يصدق أن بيروت التي كانت يوما "أم الشرائع"، تطالب اليوم وكلما وقعت جريمة فيها، بتحقيق دولي

في العدد الخاص "إنهيار"، كتب نبيل بومنصف: "زمن العدالة" هل يكون للمئة المقبلة؟ صار من حق اللبنانيين ان يتحسروا على المئوية الأولى لقيام لبنان الكبير، ليس لكون هذه الذكرى التاريخية تقترن بالفشل المحزن والمخزي في عدم قيام دولة حقيقية وقوية تحمي هذا اللبنان فحسب، بل لان الأساس الجوهري في مفهوم صيانة الدولة التي فشل اللبنانيون في إقامتها، سُحق سحقا تاما بين ايدي الطبقات السياسية المتعاقبة على السلطة

وفي العدد الخاص أيضاً، نادي قضاة لبنان: القضاء هو حصن الدولة وهيكلها . انه الصراع الابدي بين العدالة والتحكم بها، بين النفوذ والدولة، بين قوة الحق وقوة الامر الواقع، فيمسي المعيار الأساسي لتحديد مدى قدرة الدولة وفاعلية مؤسساتها، ضرورة معرفة قوة السلطة القضائية فيها، قوة تستمدها من الهيبة الرادعة والمحاسبة دون تفرقة

وكتب زياد بارود: بالعدل لا بالقانون . يُحكى أن محاميا، ذاع صيته لسرعة بداهته وظرفه، صدر له حكمٌ "باسم الشعب اللبناني" في دعوى كان ترافع فيها، إلاّ أن الحكم لم يعجبه في تعليله وفي ما انتهى إليه. فما كان منه إلا أن راجع القاضي الذي أصدره، مطالبا بتصحيح "خطأ مادي" في الحكم بأن يُصار إلى إضافة جملة، إلى جانب "الشعب اللبناني"، تستثني المحامي المغبون من الشعب المذكور

وكتب محمد المراد: استقلال القضاء على مراحل . لا شك أن موضوع إستقلال السلطة القضائية بإعتبارها دستورياً سلطة مستقلة، هو مدار نقاش وبحث عميق ومطالبات مستدامة، لأن هذه المسألة في لبنان غير متوفرة بشكل كافٍ. فمنذ بداية التسعينات إلى اليوم، طرحت السلطة السياسية مشاريع وإقتراحات، لكن للأسف لم نتقدم في هذا الإطار تقدماً واضحاً إلى الآن. السؤال الذي يمكن أن يُطرح، ما هو التطبيق العملي لمفهوم إستقلال السلطة القضائية؟

في مقالات اليوم، كتب غسان حجار: "حزب الله" كسب السلطة لكنه خسر البلد . تحت هذا العنوان نشرت وكالة "رويترز" العالمية تحليلا سياسيا قبل ايام، خلصت فيه الى "إن لبنان يتفلت من بين أصابع حزب الله. وان الحزب، بحصوله على الأغلبية في الانتخابات البرلمانية، ووجود رئيس الجمهورية الى جانبه اعتقد أنه سيطر على البلاد لكن ما حدث الآن أن حزب الله وحلفاءه امتلكوا السلطة لكنهم خسروا البلد والشعب"

وكتب عباس الصبّاغ: الاستنفار الاسرائيلي على الحدود خوفاً من "الرد الحتمي" لـ "حزب الله" . للمرة الثالثة خلال أقل من شهر، يرتبك الجيش الاسرائيلي على الحدود مع لبنان، فيطلق القنابل الضوئية والفوسفورية في انتظار توضيح من المقاومة. ماذا يجري على الحدود، وهل سيحجم "حزب الله" عن تنفيذ عملية الرد على اغتيال احد عناصره في سوريا؟

وكتبت روزانا بومنصف: الى اين يذهب الحزب من الانهيار؟ وقع " حزب الله" في المحظور الذي سبقه اليه النظام السوري حين دفع لبنان الى الحدود الذي لم تحتملها لا صيغته ولا نظامه من خلال فرض التمديد لاميل لحود وما أل اليه الوضع لاحقا. فرض الحزب نفوذه ومارس سيطرته في السياسة الخارجية والداخلية الى درجة ادت الى عزل لبنان على نحو غير مسبوق وافتقاده شبكات الامان التي كان يستند اليها

وكتبت سابين عويس: من يعطل الحكومة باسيل أو الحزب... والى متى؟ فيما البلاد لا تزال تعيش تحت وطأة زلزال الرابع من آب الجاري، جاهدة للملمة تداعياته الكارثية التي لا تزال تتكشف ضخامتها يوماً بعد يوم، متكئة على جهود القطاع الخاص والمجتمع المدني، لا تزال القوى الحاكمة من جانبها تلملم تداعيات استقالة حكومة حسان دياب، وتحصي حجم الأضرار والخسائر المترتبة عنها على موقعها في السلطة، تمهيداً لاعادة تموضع جديدة تحفظ لها مكاسبها من دون الاضطرار الى تقديم اي تنازلات ذات شأن

وكتبت سلوى بعلبكي: رفع الدعم عن السلع الاساسية في وقت وشيك مؤشر خطير دعم الاسر المحتاجة البديل الاقرب الى الواقع: هل يتحول واقعاً؟ قبيل كارثة انفجار مرفأ بيروت، أودع حاكم مصرف لبنان رياض سلامة المعنيين في الحكم والحكومة آخر مستجدات الارقام الصادمة عن موجودات مصرف لبنان واحتياطاته بالعملات الصعبة، في محاولة منه لتبيان الخطر الداهم ووضعهم امام مسؤولياتهم فيما لو اصروا على السير بقرار الدعم للسلع الاساسية

وكتبت كلوديت سركيس: المراد لـ"النهار": ننتظر خلاصات علمية تقنية للتحقيق في انفجار المرفأ لنبني المقتضى . إلى أين سيصل التحقيق في ملف انفجار المرفأ؟ هل سيجيب عن كل التساؤلات المطروحة حوله؟ وهل سيصطدم بعقبات قانونية ليتجاوز التحقيق وزراء سابقين وحاليين وغيرهم ؟ ومتى اللجوء إلى لجنة تحقيق دولية؟

وكتب وجدي العريضي: اعتبارات أدّت إلى إحجام الحريري عن السرايا وقراءة للمواقف حول الملف الحكومي . تعددت الأسباب والمصائب واحدة، من خلال الأزمات والنكبات التي تصيب لبنان في هذه المرحلة . فمن إخفاقات العهد القوي والذي حوّل لبنان إلى دولة ضعيفة تجسدها الحكومة الديابية المستقيلة والتي منذ ولادتها حتى استقالتها كانت في موت سريري، وصولاً إلى فاجعة بيروت ومن ثمّ عودة نغمة الفراغ الدستوري والحكومي إلى الواجهة، مآسٍ متواصلة حيث الحلول صعبة المنال أمام ارتفاع منسوب الخلافات السياسية وعودة الاصطفافات إلى سابق عهدها

وكتب راجح الخوري: خروف لرئاسة الحكومة؟ واحد من اثنين: إما ان يبقى حسان دياب وحكومته المفبركة في تصريف الأعمال الى ان تنتهي الانتخابات الأميركية، ويظهر الخيط الأبيض من الخيط الأسود لجهة مستقبل العلاقات بين واشنطن وطهران، وإما ان يتم اكتشاف موهبة مطيعة بدلاً عن ضائع دياب

أما سركيس نعوم، فكتب مجلس النواب الحالي على خطى مجلس الـ 1972! يعرف الرئيس سعد الحريري أن عودته الى رئاسة الحكومة ليست سهلة بعد رفضه إياها قبل تأليف حكومة الرئيس حسان دياب بسبب وضعه شروطاً عدّة قد يكون أبرزها إقصاء رئيس "التيار الوطني الحر" الوزير جبران باسيل عنها وقصر عضويتها على مستقلين. لكنه في الوقت نفسه يريد هذه العودة ويريدها معه ركنا "الثنائية الشيعية" رئيس "أمل" ومجلس النواب نبيه بري و"حزب الله"

وكتب أحمد عيّاش: ماكرون آتٍ ليقول: "اللهمَّ اشهدْ أني قد بلَّغت"؟ ما تردَّد في الايام الأخيرة من ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قد يرجئ زيارته التي اعلن عزمه القيام بها للبنان في اول أيلول المقبل، أثار مخاوف داخلية من ان يكون لإرجاء الزيارة وقعٌ سلبي على هذا البلد الغارق حتى أذنيه في أزمات لا حدود لها. ولكن عندما حسمت باريس أمر الزيارة وأرسلت المفرزة الأمنية والبروتوكولية السبّاقة الى بيروت تحضيراً للزيارة، تبددت هذه المخاوف، ولكن حل مكانها تساؤل مشوب بالقلق: هل ستأتي الزيارة الثانية بنتائج أفضل مما أتت بها الزيارة الاولى؟

وكتب عقل العويط: مقبرة الديدان السياسيّة ليست قَدَرًا . إذا كان لبنان قد تحوّل حقًّا إلى مقبرة، إلى مقبرةٍ سياسيّةٍ جماعيّة، كما هي الحال المرئيّة أمام القاصي والداني، فالأحرى، في الأقلّ، أنْ نصف الديدان، التي اجتاحت روحه وأرضه وسماءه ومدنه وقراه وخلاياه العضويّة ونخاعه الشوكيّ ومناعته وأحلامه ومؤسّساته وإداراته وبساتينه وجباله وأوديته وهواءه وماءه وبرّه وميناءه والبحر، وتمكّنت منه، وجعلته مقرًّا عميمًا ودائمًا لنشر الموت، وزرعه، وتوليده، وتدويره، وإعادة إنتاجه، بما يحول دون قيام أيّ وردةٍ حرّةٍ من بين الركام!

وكتبت فاطمة عبدالله: شاشة - "كلنا لبيروت": الصدق، لا المزايدة . ارتفع صوت واحد من أجل بيروت الغارقة في أحزانها. لا وقت اليوم للمزايدات، ولا لتسجيل أهداف في جراح أحد. تكاتف فنانون، استضافهم طوني بارود برجاء لنهوض الوطن. بعضهم حضر إلى الاستوديو، وبعضهم عبر الفيديو وفي اتصال. كانوا صوتاً لانتصار الحياة أمام الموت. نجاتُنا بالتكاتف والحبّ

بعد الزلزال البافاري... ميسي يهدّد بنسف برشلونة أو بارتوميو؟ كتب أحمد محيي الدين: حلّ وحيد قد يعيد الهدوء الى نادي برشلونة، وهو رحيل الرئيس جوسيب ماريا بارتوميو. شرط قد يحول دون فكرة رحيل الأسطورة الحية للنادي ليونيل ميسي الذي طلب رسميا الرحيل عن النادي بعد 20 سنة في صفوفه.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الرئيس الفرنسي يفرض شروطه على لبنان قبل منح المساعدات

الرئيس الفرنسي يُؤكِّد أنّه ستأتي ساعة النصر لكرة القدم في بلاده

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على مستجدات الأوضاع في لبنان الخميس تعرَّف على مستجدات الأوضاع في لبنان الخميس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
 العرب اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 العرب اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة
 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إرهابى مُعادٍ للإسلام

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 17:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يبحث آخر التطورات مع وزير خارجية سوريا

GMT 09:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أزمات قانونية تنتظر عمرو دياب في العام الجديد

GMT 09:42 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

GMT 21:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

دنيا سمير غانم تشارك في موسم الرياض بـ مكسرة الدنيا

GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري

GMT 20:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منتخب الكويت يتعادل مع عمان في افتتاح خليجي 26

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab