قوى 14 آذار تؤكد الخارجية اللبنانية لا يجب أن تكون خط الدفاع
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

قوى 14 آذار تؤكد "الخارجية اللبنانية" لا يجب أن تكون خط الدفاع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قوى 14 آذار تؤكد "الخارجية اللبنانية" لا يجب أن تكون خط الدفاع

وزارة الخارجية اللبنانية
بيروت ـ العرب اليوم

أكدت قوى 14 آذار أن "وزارة الخارجية اللبنانية لا يجب أن تكون خط الدفاع الأول عن "حزب الله" بل عن مصالح كل اللبنانيين، وذلك على خلفية جهود الخارجية اللبنانية برئاسة وزير الخارجية اللبنانية لمنع إدانة تدخل حزب الله في سوريا من قبل المنظمات الدولية ).
وقالت قوى 14 آذار إنه على الحكومة مجتمعة، وبخاصة وزراء 14 آذار، المشاركة في صياغة سياسة خارجية وطنية تحمي لبنان واللبنانيين".
واعتبرت الأمانة العامة لقوى 14 آذار في بيان صحفي اليوم أت شهادة رئيس كتلة تيار المستقبل فؤاد السنيورة أمام المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، تؤرخ لحقبة من الزمن اللبناني شهدت وصاية سورية جائرة بمباركة دولية بالتعاون مع سلاح "حزب الله" غير الشرعي".. حسب قولها
و قالت أن "اللبنانيين يشاهدون بالعين المجردة الحملات المنظمة التي تهدف إلى دفعهم داخل دائرة الخوف من خطر يأتي من "داعش" وفصائل التكفيريين المتربصين على الحدود مع سوريا، وتنسب إلى بعض الفرقاء ادعاء حمايتهم من خلال تنظيم ميليشيات مسلحة تحت عنوان الأمن الذاتي وسرايا المقاومة". (في إشارة لحزب الله والمجموعات الموالية له ).
واكدت الأمانة العامة ل-14 آذار أن "الجيش اللبناني، قيادة وضباطا وأفرادا، هو الحامي الوحيد للبنانيين، وأن لا شريك له في حماية الناس"، مشيراً الى ان "كل من ادعى حماية أهلنا كان حاميا لمصالحه، وهو يشجع من خلال الإشراف على توزيع السلاح في بعض القرى اللبنانية على نشر الفوضى في كل أنحاء لبنان".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوى 14 آذار تؤكد الخارجية اللبنانية لا يجب أن تكون خط الدفاع قوى 14 آذار تؤكد الخارجية اللبنانية لا يجب أن تكون خط الدفاع



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab