المعارضة الموريتانية تنفي الموافقة على الحوار الوطني
آخر تحديث GMT13:07:23
 العرب اليوم -

المعارضة الموريتانية تنفي الموافقة على الحوار الوطني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المعارضة الموريتانية تنفي الموافقة على الحوار الوطني

زعيم المعارضة احمد ولد داداه
نواكشوط _ العرب اليوم

نفت المعارضة الموريتانية بشدة، الشائعات التي سرت حول تغيير موقفها من الحوار الوطني. وأكدت رفضها بقوة المشاركة في الحوار الأحادي الذي تمت الدعوة إليه، معتبرة أن هذا الحوار لن يقدم الأجوبة التي ينتظرها الموريتانيون، والتي تشكل اهتمامات المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة.
وأكد المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة الذي يضم أحزابا ونقابات وشخصيات معارضة، أن ما يدور من إشاعات حول تغيير موقفه من الحوار لا أساس له من الصحة، وأشار إلى أنه على استعداد دائم لحوار حقيقي وجدي، مؤكدا أن ذلك الحوار لن يكون إلا من خلال العودة إلى المسار الذي كانت السلطة قد ألغته من طرف واحد.
وكانت وسائل إعلام محلية قد أكدت أن المعارضة الموريتانية تتجه نحو المشاركة في الحوار المرتقب، وذلك بعد أن قامت بمراجعة وثيقة الممهدات التي سبق أن قدمها كشرط للدخول في الحوار مع النظام، وأكدت إجراء لقاءات مباشرة بين الحكومة وعدد من قادة المعارضة لتذليل الصعاب أمام الحوار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعارضة الموريتانية تنفي الموافقة على الحوار الوطني المعارضة الموريتانية تنفي الموافقة على الحوار الوطني



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab