ألماني يؤكد أن طرطوس آمنة أكثر من بلاده
آخر تحديث GMT17:48:19
 العرب اليوم -

ألماني يؤكد أن طرطوس آمنة أكثر من بلاده

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ألماني يؤكد أن طرطوس آمنة أكثر من بلاده

الألماني ماركو غلافوتسكي
دمشق ـ العرب اليوم

أثارت مقاطع مصورة وتقارير عن ألماني، سافر من مدينة هامبورغ إلى طرطوس، تفاعلاً كبيرًا على الإنترنت. وذكر الموقع الإلكتروني الألماني "جورنالستن واتش"، الثلاثاء، أن التقارير بشأن الألماني ماركو غلافوتسكي لقيت ردود فعل واسعة بين السوريين، وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض. وتلقى ماركو، بالإضافة إلى عبارات الإهانة والعداء، تهديدات بالقتل، معظمها من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة.

ووفق الموقع، فإن غلافوتسكي يشعر الآن بأنه أكثر أمنًا في سورية مما لو كان في ألمانيا. وقال أيضًا إنه في كثير من الأحيان يضطر إلى تبرير المطلب الألماني برحيل بشار الأسد في مواجهة السوريين، الذين يقولون له إنهم انتخبوه رئيسًا لهم. ويقول ماركو ردًا على الاتهامات التي تدعي إنه لا يستطيع التحرك في سورية بدون مرافق خلفه: "هذا غير صحيح، أنا أتحرك هنا بحرية تمامًا عبر كل البلد، ويمكن أن أفعل هنا ما أريد"

ونشر ماركو سابقًا عبر صفحته على موقع "فيسبوك"، مقاطع ومنشورات عدة يذكر فيها بأن الوضع في طرطوس على ما يرام، وقال إنه يسمع تعليقات مستاءة من السوريين هناك بشأن سياسة ألمانيا تجاه سورية. وأضاف أنه يشعر بالخجل والحزن حيال ما تقوم به الحكومة الألمانية، وخصوصًا المستشارة أنغيلا ميركل، كما ورد في أحد منشوراته بأنه يطالب بلم شمل العائلات في سورية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألماني يؤكد أن طرطوس آمنة أكثر من بلاده ألماني يؤكد أن طرطوس آمنة أكثر من بلاده



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab