المساكني يحصل على فرصة جديدة للعودة إلى أوروبا
آخر تحديث GMT03:10:37
 العرب اليوم -

المساكني يحصل على فرصة جديدة للعودة إلى أوروبا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المساكني يحصل على فرصة جديدة للعودة إلى أوروبا

يوسف المساكني
تونس – كريم يوسف

رغم تأخر الوقت ربما يحظى يوسف المساكني نجم منتخب تونس بفرصة ثانية للبروز عالميا عندما يقود "نسور قرطاج" في نهائيات كأس العالم بروسيا صيف العام الجاري.

ويرى كثيرون أن المساكني (28 عاما) أضاع على نفسه فرصة تفجير موهبته الكروية ضمن أحد الأندية الأوروبية وتقديم نفسه للعالم بدلا من الانتقال للعب في نادي الدحيل بطل قطر.

وكان المساكني صانع لعب منتخب تونس انتقل من الترجي إلى الدحيل في أضخم صفقة مالية للاعب عربي وقتها في 2013.

ويعتبر المساكني من أبرز المواهب الكروية في تونس خلال الأعوام العشرة الأخيرة بفضل سرعته ومهاراته الفنية وتمريراته المتقنة، إضافة لحاسة التهديف لكنه فضل الاحتراف خليجيا رغم العروض التي وصلته من أندية أوروبية كثيرة.

وكانت القيمة المالية للصفقة حاسمة في قرار اللاعب وناديه الترجي.

وربما أراد المساكني أن تكون تجربته في اللعب بالدوري القطري محطة انتقالية نحو إحدى مسابقات الدوري الأوروبية قبل أن يستقر به المقام، وتطول تجربته، ليهدر ربما فرصة البروز عالميا مثل المصري محمد صلاح والجزائري رياض محرز الثنائي العربي المتألق في الدوري الإنجليزي الممتاز مع ليفربول وليستر سيتي على الترتيب.

وبدأ المساكني مسيرته الكروية في فئات الناشئين بنادي الملعب التونسي قبل أن يتألق مع منتخب بلاده للناشئين ببطولة العالم بكوريا الجنوبية عام 2007 وتجذب موهبته انتباه الترجي ليضمه إلى صفوفه.

وبزغ نجم اللاعب صاحب المهارات الفنية العالية والقدرة على تجاوز المدافعين سريعا في صفوف الترجي، وساهم في تتويجه ببطولة الدوري المحلي أربع مرات متتالية 2009 و2010 و2011 و2012 والكأس المحلية 2011 ودوري أبطال إفريقيا 2011 ودوري أبطال العرب 2009.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المساكني يحصل على فرصة جديدة للعودة إلى أوروبا المساكني يحصل على فرصة جديدة للعودة إلى أوروبا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab