المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد

المدرب البرتغالي أنتونيو جوزيه كونسيساو أوليفيرا
الكويت - العرب اليوم

تتعلق آمال قلعة السفير الكويتي "نادي كاظمة" على المدرب المخضرم البرتغالي الشهير أنتونيو جوزيه كونسيساو أوليفيرا الشهير بـ"طوني"، الذي تولى المهمة رسميًّا خلفًا للمدرب الروماني فلورين ماتروك، من أجل استعادة أمجاد حقبتي التسعينات والثمانينات.

وحصد كاظمة لقب الدوري الكويتي في المرة الأخيرة موسم 1995- 1996، ما يعني أن البرتقالي بعيد عن هذا اللقب الذي يعد بمثابة الترمومتر فيما يخص مستوى الفريق منذ أكثر من 22 عامًا، رغم المحاولات الحثيثة لتحقيق الهدف، ووجود البرتقالي على الدوام ضمن أندية المقدمة.

ويتمتع كاظمة على عكس معظم الأندية الكويتية بالاستقرار، وعدم التدخل في الأمور الفنية والإدارية للأجهزة العاملة في النادي، لكن غياب الاحتراف الحقيقي عن كاظمة أسوة بباقي الأندية الكويتية، قد يكون أحد الأسباب المهمة  في الغياب عن منصات التتويج.

وتعد خطوة التعاقد مع طوني 71 عامًا، ناجحة عطفًا على مسيرته الطويلة، وعطائه الوافر حتى الموسم المنقضي، لكن يبقى تقدم المدرب في العمر محل تخوف عند البعض، إلا أن وكيل أعماله قال : "طوني قادر على العطاء وبجدية كبيرة، والمدرب الكبير في السن، قادر على قيادة اللاعبين في التدريبات".

وحرصت إدارة كاظمة التي استعانت من قبل بالمدرب الشهير ميلان ماتشالا في مناسبتين على تعيين المدرب عبدالحميد العسعوسي ليكون متواجدًا مع طوني باستمرار لينهل من خبرته العريضة، على أمل أن يواصل المهمة فيما بعد مع البرتقالي.

وسبق لطوني أن درب أندية بنفيكا البرتغالي، وبوردو الفرنسي، وإشبيلية الإسباني، ومنتخب الإمارات، والأهلي المصري، والاتحاد السعودي، والكثير من الأندية، كما كان ضمن الجهاز المعاون لمانشستر يونايتد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد المدرب البرتغالي طوني أمل كاظمة لاستعادة الأمجاد



GMT 17:47 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جماهير "القادسية" الكويتي تتشوق لرؤية سيف الحشان من جديد

GMT 16:45 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

نقل مباراة الأهلي والنجم الساحلي التونسي عبر 22 قناة

GMT 16:37 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

التشكيل المحتمل للنجم الساحلي في مواجهة الأهلي المصري

GMT 19:55 2017 السبت ,21 تشرين الأول / أكتوبر

4 أسباب وراء خسارة القادسية أمام الجهراء

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab