التكنولوجيا قد تقلص نسبة الوفيات جراء الحوادث المرورية
آخر تحديث GMT11:02:30
 العرب اليوم -

التكنولوجيا قد تقلص نسبة الوفيات جراء الحوادث المرورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التكنولوجيا قد تقلص نسبة الوفيات جراء الحوادث المرورية

تجربة من شركة تويوتا لنظام منع التصادم
واشنطن - أ.ف.ب

اظهرت دراسة حديثة ان المعدات التقنية الحديثة التي تجهز بها السيارات من شأنها المساهمة بتقليص نسبة الوفيات على الطرقات في الولايات المتحدة بدرجة كبيرة فضلا عن تخفيض كلفتها الاجتماعية.
وأشارت مجموعة "بوسطن كونسلتنغ غروب" الاستشارية الى ان الفرملة الاوتوماتيكية واجهزة التنبيه من الانحراف عن المسارات على الطرقات من شأنها لوحدها تقليص عدد الحوادث المرورية بنسبة 28 %. كما أن تعميم السيارات المستقلة بالكامل من شأنه تقليص عدد الحوادث حتى 90 % بحسب المصدر نفسه.

وأبدى كزافييه موسكيه احد معدي هذه الدراسة الممولة من جمعية مزودي التجهيزات الميكانيكية اسفه لأن "الاكثرية الساحقة من الحوادث في الولايات المتحدة سببها اخطاء في القيادة كما أن التأخير في تعميم هذه التقنيات الجديدة يمثل فرصة ضائعة".

ولفتت هذه الدراسة الى ان الحوادث المرورية في الولايات المتحدة تؤدي سنويا الى مقتل حوالى 33 الف شخص وجرح 3,9 ملايين آخرين كما أن كلفتها تبلغ 910 مليارات دولار. ومن شأن اعتماد السيارات المزودة بأحدث التقنيات تفادي 9900 وفاة سنويا وتقليص النفقات المتصلة بالحوادث الى 251 مليار دولار.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التكنولوجيا قد تقلص نسبة الوفيات جراء الحوادث المرورية التكنولوجيا قد تقلص نسبة الوفيات جراء الحوادث المرورية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab