حملة دربك خضر تؤكد المملكة تستورد سنوياً 22 مليون إطار
آخر تحديث GMT07:40:18
 العرب اليوم -

حملة "دربك خضر" تؤكد المملكة تستورد سنوياً 22 مليون إطار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حملة "دربك خضر" تؤكد المملكة تستورد سنوياً 22 مليون إطار

دربك خضر
الرياض ـ واس

أكدت الإحصائيات الرسمية أن إجمالي واردات المملكة من الإطارات يقدر بنحو 22 مليون إطار سنوياً.

وجاءت حملة "دربك خضر" التي أطلقها المركز السعودي لكفاءة الطاقة عن "إطارات السيارات" للتعريف بأهمية ودلالات بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات، والسلوكيات الواجب اتباعها عند شراء واستخدام إطارات السيارات بحيث تضمن توفير الطاقة.

وتهدف الحملة إلى العمل على توفير استهلاك إطارات السيارات بمختلف أنواعها وأحجامها للوقود بما يصل إلى (10 % ) إذا أحسن المشتري اختيار الإطارات الأعلى كفاءة ،التي يمكن التعرف عليها من خلال بطاقة كفاءة الطاقة, إضافة إلى الاهتمام بالمتطلبات الأخرى ومنها : الحفاظ على ضغط الهواء في الإطارات، ووزن "الأذرعة" في المركبة.

وتتألف بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات من قسمين: الأول في الجهة اليسرى من البطاقة يختص بكفاءة الطاقة ومقدار توفير الوقود الممكن تحقيقه من اختيار هذا الإطار، في حين أن القسم الآخر على الجهة اليمنى من البطاقة يختص بالتماسك على الأسطح الرطبة وهو ما يعكس مدى مقاومة الإطار للانزلاق على سطح رطب.

ويوجد لكل من القسمين ست مستويات تتراوح من (سيء جداً) إلى (ممتاز)، فإذا كان السهم الأسود مؤشراً على مستوى "ممتاز" باللون الأخضر لقسم كفاءة الطاقة، فإن ذلك يعني أن الإطار يعد ضمن أفضل الإطارات توفيراً لاستهلاك الوقود، وفي حين كان السهم مؤشراً على مستوى "سيء" باللون البرتقالي فان ذلك يعني أن الإطار سيتسبب في زيادة استهلاك السيارة للوقود.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حملة دربك خضر تؤكد المملكة تستورد سنوياً 22 مليون إطار حملة دربك خضر تؤكد المملكة تستورد سنوياً 22 مليون إطار



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab