من يحرق مصر

من يحرق مصر

من يحرق مصر

 العرب اليوم -

من يحرق مصر

بقلم : فريدة محمد

المخططات لا تنتهي ضد مصر هذا هو الواقع الذي نشهده الان و السؤال من يحرق مصر من يريد أن يراها مشتعلة سوداء من يخرب بيوت المصريين بحرق المشروعات الصغيرة و يحارب المصريين في مصادر رزقهم

سؤال يجب ان تجيب عليه جهات التحقيق الرسمية التي تحقق في التحركات الرامية لإشعال الأوضاع في مصر و الأضرار بأمنها القومي لإظهارها كدولة غير مستقرة امنيا و سياسيا .

القبض على المتورطين يحقق العدالة الناجزة و يتصدى للمخطط الرامي للإضرار بالدولة المصرية سياسيا و اقتصاديا اما ترك اأامور بلا ضابط و لا رقيب يعمق اأازمة

البرلمان وجه اتهامات سياسية لجماعة الاخوان لكننا نريد التعرف على المتورطين الحقيقيين و دوافعهم حتى نستطيع التعرف على باقي المتورطين في هذه الوقائع و محاسبتهم ومن يمولهم للإضرار بالدولة المصرية .

و السؤال ما الرسائل التي يريد من يحرق ارسالها للراي العام هل يريد أن يقول اننا دولة غير مستقرة أم يريد أن يزيد من ازمتنا اأاقتصادية بتعطيل الإستثمار و السياحة و في كل الأحوال القانون هو الحل لإنقاذ مصر ممن يريدون حرقها .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من يحرق مصر من يحرق مصر



GMT 06:07 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

شرم.. الشباب يتكلم والعالم يستمع

GMT 16:26 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

أراجوزات الانتخابات

GMT 15:25 2017 الجمعة ,29 أيلول / سبتمبر

جذور الإرهاب في الصعيد ( 1)

GMT 12:26 2017 الخميس ,18 أيار / مايو

أول خيوط التفجير.. "تكفير"

الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab