بقلم : خالد قرني
خطة تدمير رياضة رفع الأثقال المصرية والتي تم وضعها وفق اسلوب استرتيجي محكم بهدف محو ماتم تحقيقه خلال الدورة الأولمبية وتلطيخة بصبغة المنشطات من أجل مجموعة من الفشلة والفاسدين والكومبرسات وابعاد الناجحبن والسيطرة التامة على أمور الاتحاد من قبل جهة معينة وبمساعدة هؤلاء الفاسدين وهي كالتالي
1- إغراق الاتحاد في قضية المنشطات وبالتالي قيام وزارة الرياضة بحل الاتحاد وابعاد رئيسه عن العودة لقيادة الاتحاد مرة اخرى وقد تم هذا بمساعدة احد الخونة الفاسدين وهو معروف لدي الجميع بنسبة كبيرة ولكن ليس هناك دليل مادي ضده والتضحية ببعض اللاعبين الذين لا يعنون لهم اي شئ ولكن فشل مخطط حل الاتحاد بهذه الطريقة فقاموا بتنفيذ الخطة البديلة وهي
2- إيقاف وتجميد معظم انشطة الاتحاد عن طريق تعطيل اعمال مجلس الادارة لتسيير شؤن اللعبة لمدة عام كامل تقريبا واثارة حالة من السخط والكراهية ضد رئيس الاتحاد وتركه وحيدا يواجه هذه العقبات وهم يلعبون من خلف الكواليس نتيجة وعود انتخابية بتواجدهم في المرحلة المقبلة وينفذون المخطط بدم بارد دون النظر لمعاناة اللاعبين والأندية من هذا الوضع
3- اخيرا سيطرة جهة معينة وحيدة علي شؤن اللعبة وادارة الاتحاد بما يخدم مصالح هذه الجهة وبمشاركة هؤلاء الفاسدين.
اقول لهم سوف يجعل الله كيدكم في نحوركم وانه مازال هناك من ابناء اللعبة الحقيقيين شرفاء يغارون عليها وان شاء الله يتحدون من أجل الصالح العام والا ستكون النهاية المؤلمة لهذه اللعبة وسيطرد ابناء اللعبة ويحتلها المرتزقة...... افيقوا يرحمكم الله.