برافو عصام الحضري وقمة الإسماعيلي وسموحة

برافو عصام الحضري وقمة الإسماعيلي وسموحة

برافو عصام الحضري وقمة الإسماعيلي وسموحة

 العرب اليوم -

برافو عصام الحضري وقمة الإسماعيلي وسموحة

بقلم - مجدي مجاهد

في البداية وقبل الحديث عن أي شيء فلابد أن أقدم التهنئة للجهاز الفني للمنتخب المصري الأول لكرة القدم بقيادة هيكتور كوبر إضافة إلى جميع اللاعبين وجميع أفراد المنظومة الرياضية المصرية على التأهل لمنافسات بطولة كأس الأمم الأفريقية المقبل .

الشعب المصري بأجمعه تابع مباراة المنتخب المصري أمام نظيره التنزاني وكانت السعادة تسيطر على الجميع بعد تحقيق هذا الانتصار الهام .

وبكل صراحة لابد أن أشيد بالمستوى الفني الذي ظهر عليه الحارس المخضرم عصام الحضري الذي يستحق كل الثناء والتقدير على المجهود الذي يبذله بالملاعب .
أرى أن عصام الحضري ظاهرة تستحق الدراسة بالمناهج خلال الفترة القادمة نظراً لما يقدمه إضافة إي عطائه اللامحدود رغم كبر سنه الذي يتجاوز الـ43 عاماً .

البعض كان يطالب الحضري بالاعتزال إلا أنه أصر على استكمال مشواره وانتقل لفريق وادي دجلة وقدم مردود طيب للغاية استحق عليه الانضمام للمنتخب المصري الأول لكرة القدم ومن هنا أقول له برافو " عصام الحضري " .

النقطة الثانية التي أريد الحديث عنها هي مباراة الإسماعيلي وسموحة السكندري المقبلة والمقرر لها يوم الأربعاء المقبل فب إستاد الإسكندرية .

أرى من وجهة نظري أن هذا اللقاء سيكون بمثابة سهرة رمضانية جميلة وسيكون لقاء ممتع للغاية بين الفريقين .

وأتوقع المتعة في هذه المباراة نظراً للمستوى الفني الذي يقدمه الفريقين بالفترة الأخيرة من منافسات الدوري العام .

وبالطبع أتمنى الفوز للنادي الإسماعيلي  خلال هذه المباراة لتكون بمثابة دافع قوي له على الدخول إلى المربع الذهبي واحتلال مركز متقدم بجدول الدوري العام .
وأيضاً الفوز باللقاء سيعطي اللاعبين دفعة معنوية قوية قبل مواجهة الأهلي والمقرر لها يوم 24 يونيو المقبل .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برافو عصام الحضري وقمة الإسماعيلي وسموحة برافو عصام الحضري وقمة الإسماعيلي وسموحة



GMT 11:50 2016 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

كلنا وراء منتخب مصر وننتظر الفرحة التي غابت 16 عامًا

GMT 03:11 2016 الجمعة ,05 آب / أغسطس

إنقاذ النادي الإسماعيلي من الانهيار

GMT 21:24 2016 الخميس ,02 حزيران / يونيو

انقذوا "الإسماعيلي" قبل انطلاقة الكأس

GMT 20:44 2016 الخميس ,26 أيار / مايو

نرجو من الجميع الهدوء حتى تكتمل المسابقة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab