المال والسياسة
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

المال والسياسة

المال والسياسة

 العرب اليوم -

المال والسياسة

بقلم : منير غنيم

اليوم خرج مدير الرياضات في وزارة الشباب والرياضة، يؤكد أن الوزارة سوف تقوم بدعم فريق الرجاء البيضاوي ،من أجل الخروج من الأزمة المالية الخانقة هل هي لعبة سياسية مرة أخرى يلعبها رجال السياسة في المغرب من أجل استغلال الفرق الوطنية في حملاتهم الانتخابية السابقة لأوانها، جميعا نعلم أن رئيس الرجاء البيضاوي من حزب السنبلة وهو الحزب الدي ينتمي إليه وزير الشباب والرياضة بعد الوداد البيضاوي وحزب البام يأتي الدور اليوم على فريق الرجاء البيضاوي، كيف يعقل أن ببلادنا فرق لها تاريخ كبير وعانت الشيء الكثير من أزمات مالية خانقة متتالية أدت بها إلى النزول إلى أقسام الهواة هده الفرق التي ساهمت في الإنجاز الوحيد للكرة الوطنية وهو الفوز بكأس أفريقيا سنة 1976 الاتحاد البيضاوي اتحاد سيدي قاسم شباب المحمدي نهضة سطات ،نحن جميعا نحب ونحترم جميع الفرق الوطنية بما فيها الوداد والرجاء الرياضيين نحن لا نقبل سياسة الكيل بمكيالين وتوزيع ثروات البلاد حسب مزاج وهوى المسؤولين الدين يطبقون سياسة باك صاحبي فبعدما كنا نطالب بالتوزيع العادل لمنح التي يخصصها المكتب الشريف للفوسفات على سائر الفرق الوطنية ،يخرج لنا مدير الرياضات في الوزارة الوصية على القطاع الرياضي بفتوى دعم الرجاء البيضاوي وكان البلاد وثرواتها ليس عليهما رقيب بدأ فإننا نهمس في أدن هدا المسؤول الكبير فوق العادة ادا كنت ترغب فعلا في مساعدة الرجاء التي هي في غنى عن مساعدتك، فساعدها من مالك الخاص، ولك أجر وثواب هذا الفعل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المال والسياسة المال والسياسة



GMT 12:37 2023 السبت ,03 حزيران / يونيو

مرج الفريقين يتفقان!

GMT 04:31 2022 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كأس العرب هيا..

GMT 17:33 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة مارادونا

GMT 11:04 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

" أبيض أسود

GMT 11:21 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

كيف ساعدت رباعية الاهلي في كانو رينيه فايلر ؟

GMT 21:26 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

١٠ نقاط من فوز الاهلي على سموحة

GMT 21:47 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

كيف قاد فايلر الاهلي للسوبر بمساعدة ميتشو ؟

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab