الخيانة الكبرى

الخيانة الكبرى

الخيانة الكبرى

 العرب اليوم -

الخيانة الكبرى

بقلم - محمد صغرو

ونحن على بعد 10  أيام من انعقاد الجمع العام العادي الذي سيتحول إلى استثنائي، وما يرافق ذلك من نقاط مدرجة في جدول الأعمال، لا يختلف اثنان على أن نادي الرجاء يمرّ بمرحلة صعبة وجد حرجة، وبصفتنا منخرطون واعون بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا، اسمحوا لي أصدقائي أن أصارِحكم: الرجاء اليوم محتاج للجميع من أجل الخروج من هذا النفق المظلم، أنتم اليوم تلاحظون مديونية الفريق أين وصلت، بل وأصبح رقم المليار سنتيم كعشرة آلاف درهم.

الرجاء يحتضر أحبّ من أحب وكره من كره، وأظن بأنه يوم 19 حزيران/ يونيو الجاري سيكون شاهدا على ما نحن فاعلون، وكفانا مسرحيات وهذا تمت تزكيته من طرف الحكماء، وهذا تم الدفع به لعدم وجود مرشّح بديل و... ، وهذا يخدم أجندة سياسية، وذاك يخدم لمصلحته الشخصية، وهكذا دواليك...

مصلحة الرجاء فوق الجميع:

صراحة وهذا الخيار الأنسب ألا وهو تشكيل لجنة مؤقتة للسهر على السير العادي للفريق إلى غاية نهاية السنة، وأيضا لتهيئة الظروف المواتية للرئيس المقبل، ومن هنا أدعو كل الفعاليات الرجاوية للالتفاف حول الفريق؛ فالمسؤولية علينا جميعا واتركوا الخلافات جانبا جزاكم الله خيرًا، بالنسبة للحكماء أقول إن الرجاء أعطاكم الاسم والشهرة والجاه وغالبكم وصل لما وصل إليه ببطاقة الرجاء. العيب كل العيب أن تذهبوا لحال سبيلكم وتتركوا الفريق عرضة للضياع، على الأقل شاركوا بنقاشكم وآرائكم، وأسهموا سواء من بعيد أو من قريب، فالرجاء للجميع .
ننتظركم في الجمع العام

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخيانة الكبرى الخيانة الكبرى



GMT 12:37 2023 السبت ,03 حزيران / يونيو

مرج الفريقين يتفقان!

GMT 04:31 2022 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كأس العرب هيا..

GMT 17:33 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة مارادونا

GMT 11:04 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

" أبيض أسود

GMT 11:21 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

كيف ساعدت رباعية الاهلي في كانو رينيه فايلر ؟

GMT 21:26 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

١٠ نقاط من فوز الاهلي على سموحة

GMT 21:47 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

كيف قاد فايلر الاهلي للسوبر بمساعدة ميتشو ؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab