الحريك الرياضي

الحريك الرياضي

الحريك الرياضي

 العرب اليوم -

الحريك الرياضي

بقلم - محمد الدادوي

هل تعلم تساهم في تسليط الضوء على بعض الجوانب من ظاهرة اختيار الهجرة عن طريق المشاركة الرياضية. 

حتى نكون واقعيين لحريك الرياضي هو شكل من اشكال الاختيارية للبحث عن افاق اجتماعية بديلة يسعى من خلالها المعني او المعنية بالامر لتحسين وضعه الاجتماعي من خلال البحث عبر ضاهرة لحريك عن افاق بدول أخرى. 

ظاهرة الهجرة السرية / قوارب الموت/ هجرة الادمغة/ التهافت من طرف الميسورين لشراء مساكن في اسبانيا قصد الحصول بسرعة على بطاقة الاقامة / تهافت الهاي كلاس على التحصل على الجنسية المزدوجة هناك وزراء وشخصيات عمومية تتوفر على جوزات سفر حمراء / اذن هاجس لحريك باختلاف مستوياته حاضر على المستوى الطبقي كل بطريقته وشكل تنفيذه. 

عندما يختار لاعب او لاعبة في اي صنف رياضي الهجرة عن طريق استعمال تقنية لحريك الرياضي فانه في الواقع يفتح قوس السؤال عن جدوى الممارسة الرياضية داخل بلادنا. وضع يشرع باب المسألة عن افق الممارسة الرياضية من المستوى العالي بالمغرب. 

وضع يعيد فتح باب الاسئلة الحارقة عن نقاش رياضة ودراسة. 

عن سؤال كيفية التدبير الحكومي للرياضة بالمغرب 

عن ماذا استخلصنا من نتائج المناظرة الوطنية حول الرياضة 

عن جدوى الاجتماعات التي تنعقد كل يوم بالقطاع الحكومي المسوول عن الرياضة. 

سؤال عن فشلنا كمنظومة رياضية رسمية في جعل الممارسة الرياضية آلية من آليات الترقي الاجتماعي. 

الخطاب التبريري السهل اليوم هو حصر النقاش حول الظاهرة في زاوية الجامعات الرياضية. 

الجامعات الرياضية يدبرون في ضل ازمة تدبير لقطاع الرياضة الذي لم يستقر على عهد حكومة بنكيران ويعرف اليوم حروب كواليس قاتلة تنعكس على الوضع العام للحركة الرياضية على عهد حكومة العثماني.. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحريك الرياضي الحريك الرياضي



GMT 17:33 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة مارادونا

GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 12:18 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

فريق لكل وزير

GMT 12:16 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

توجه فرنسي بالوداد

GMT 12:29 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

صفات حكام كرة القدم

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

خالد النبوي يوجه نصيحة لنجله ويكشف عن أعماله الجديدة
 العرب اليوم - خالد النبوي يوجه نصيحة لنجله ويكشف عن أعماله الجديدة

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 14:36 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مورينيو ومويس مرشحان لتدريب إيفرتون في الدوري الانجليزي

GMT 14:39 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

وست هام يعلن تعيين جراهام بوتر مديراً فنياً موسمين ونصف

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 14:38 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتى يحسم صفقة مدافع بالميراس البرازيلى

GMT 14:30 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

جوزيف عون يصل إلى قصر بعبدا

GMT 20:44 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مانشستر يونايتد يعلن تجديد عقد أماد ديالو حتي 2030

GMT 14:32 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

كييف تعلن إسقاط 46 من أصل 70 طائرة مسيرة روسية

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab