انقاذ الرياضة المكناسية

انقاذ الرياضة المكناسية

انقاذ الرياضة المكناسية

 العرب اليوم -

انقاذ الرياضة المكناسية

يونس الزوكي
بقلم - يونس الزوكي

على هامش مؤتمر الرياضة بمكناس و الذي تحاشى ذكر كلمة ويسلان الجارة الشرقية لأسباب لم نعلمها بعد ، لنكن منطقيين فهناك منطق واحد و وحيد من أجل انقاذ الرياضة المكناسية و الويسلانية على حد سواء و هو تطبيق مضامين الرسالة الملكية السامية التي وُجهت الى المناظرة الوطنية للرياضة سنة 2013، و بتطبيق التوصيات الملكية السامية على أرض الواقع ستزول أمراض الرياضة المكناسية و الويسلانية لا محالة.

أما الحديث عن ندوات يبحث أصحابها عن 'مستشهرين' أو راعين لهاته الندوات من شركات كبرى، فهنا تطرح عدة أسئلة و تساؤلات عدة عن جدوى البحث عن هاته الرعاية المقاولاتية ، في حين يلزم فقط دعوة كل الفاعلين في الشأن الرياضي المحلي الى تفعيل الحلول المستنبطة من الرسالة الملكية السامية، أما الشركات الكبرى او ما يسمى القطاع الخاص  فمن واجبه دعم الرياضة في إطار  المحاسبة و الشفافية التي يلزم ان تتحلى بها الهيئات الرياضية من نوادي و جمعيات رياضية.

و حتى لا نجحد دور بعض الندوات ذات الطابع الاكاديمي في طرح واقع الرياضة و اكراهاته مع تفعيل استناجات و توصيات من شأنها النهوض بالرياضة، لا بد من تخليق يطال العقليات المدبرة لشؤون الرياضة حتى نرتقي بالعرض التسييري الى عرض ناجع يوثر المصلحة العامة للوطن بعيدا عن الحسابات الضيقة التي نخرت التنمية الرياضية في مكناس و ويسلان.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انقاذ الرياضة المكناسية انقاذ الرياضة المكناسية



GMT 17:33 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة مارادونا

GMT 20:41 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

"الفار المكار"..

GMT 12:18 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

فريق لكل وزير

GMT 12:16 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

توجه فرنسي بالوداد

GMT 12:29 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

صفات حكام كرة القدم

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 15:40 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

SpaceX تطلق 21 قمرًا صناعيًا من Starlink إلى المدار

GMT 05:56 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

حريق جديد في لوس أنجلوس وسط رياح سانتا آنا

GMT 15:41 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعرض 65 مليون يورو لضم كامبياسو موهبة يوفنتوس

GMT 03:25 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استمرار غياب تيك توك عن متجري أبل وغوغل في أميركا

GMT 03:02 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

زلزال بالقرب من سواحل تركيا بقوة 5 درجات

GMT 03:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استشهاد مسؤول حزب الله في البقاع الغربي محمد حمادة

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 03:08 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع ضحايا حريق منتجع للتزلج في تركيا لـ76 قتيلًا

GMT 05:52 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الصين تختبر صاروخاً فضائياً قابل لإعادة الاستخدام

GMT 16:06 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

ميس حمدان تكشف ردود فعل الرجال على أغنيتها الجديدة

GMT 02:59 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

تحذيرات من رياح خطرة وحرائق جديدة في جنوب كاليفورنيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab