نداء للمنخرطين الأحرار والشرفاء

نداء للمنخرطين الأحرار والشرفاء

نداء للمنخرطين الأحرار والشرفاء

 العرب اليوم -

نداء للمنخرطين الأحرار والشرفاء

بقلم :لحسن البيضاوي

الدين تهمهم مصلحة النادي وليس المناصب والكراسي. ووجب مقاطعة الجمع العام المزعوم عقده يوم الأربعاء 6 سبتمبر/أيلول. لأن الظرفية لا تحتمل أن يتم تقسيم النادي إلى رئيسين ومكتبين. خاصة وانه تم اعلان عقد جمع عام عادي سيتحول لاستثنائي يوم 19 من نفس الشهر. وهذا كفيل بتنافي حجة ان الرئيس ومكتبه يرفضون عقد جمع عام.

فما الداعي لتقسيم ظهر الاسرة الرجاوية على بعد ايام قليلة من الجمع العام الرسمي ؟ فما الداعي لإدخالنا في متاهة لا يتحملها الوضع. فان كان هناك من رئيس مرشح تتوفر فيه كل متطلبات او المعايير التي ينشدها ابناء الرجاء ، فندعوه للتقدم بترشيحه رسميا في الجمع العام الدي قررته ادارة الفريق. وليدخل من الباب وليس النوافذ. واننا لندعو العقلاء من المنخرطين حتى لا يكتب في التاريخ انهم اداة قسمت النادي واساءت لصورته الى الغاء الجمع العام الاستثنائي في 6 من سبتمبر/أيلول، او تحويله للقاء تواصلي يجمع كافة الاطراف لوحدة الصف ولم شمل برلمان الفريق وتقريب وجهات النظر ما امكن والاستقرار على راي واحد يخدم المصلحة العليا للنادي ويمهد للجمع العام في 19 من نفس الشهر.

بعيدا عن خدمة مصالح اجندات افراد ومصالح فئوية الهذف منها تعبيد الطريق لصعود فلان وعلان وتعبيد الطريق امامه على حساب المصلحة العامة. وإننا نناشد كافة الفعاليات إلى ترجيح المنطق والعقل على تغليب الانانية في تصفية الحسابات الشخصية الضيقة والانتقام ولو على حساب اسم النادي بدعمهم لعقد جمع عام استثنائي كل ما سينبثق منه وتفادي الدخول في منعطف خطير براسين على بعد ايام قليلة من انطلاق منافسات البطولة. وما سيترتب عن ذلك من اضطراب قانوني في تسيير النادي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نداء للمنخرطين الأحرار والشرفاء نداء للمنخرطين الأحرار والشرفاء



GMT 17:12 2017 الجمعة ,28 تموز / يوليو

الظلمي.. الوداع الأخير !!

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab