ز ياشنجم ميركاطو وهمي أم هو جبن قرارات رجالية

ز ياش..نجم ميركاطو وهمي.. أم هو جبن قرارات رجالية؟

ز ياش..نجم ميركاطو وهمي.. أم هو جبن قرارات رجالية؟

 العرب اليوم -

ز ياشنجم ميركاطو وهمي أم هو جبن قرارات رجالية

بقلم منعم بلمقدم

للصيف الثالث تواليا يبيع الاعلام الهولندي،ثم الانجليزي والفرنسي. حكيم زياش ل نحو 20 فريقا.

القسوه 20 قميصا..هاهو بالريال ثم الليفر.. ارسنال تشيلسي..

قم طاروا به صوب المانيا ليعوض روبن في البايرن ..و مرة أخرى داخل دورتموند. بايطاليا تردد اسمه مع لازيو و روما..و قبل ان ساسولو الوحيد المهتم به ان لم يكن شماتة.

في اسبانيا و بمعزل عن ريال مدريد كانت إشبيلية اخر المهتمين وعلى بعد مسافة قدم..ربطوه بفالنسيا.لو تاملنا في كل هذه الفرق فهي كبيرة .. لكن هناك يقين لن زياش سيظل بالاجاكس لأنه لاعب فيه السلبيات التالية:

هش من الناحية الذهنية..

صعب الطباع.. يتقلق بسرعة.. مزاجي و فيه وساوس كثيرة بطبيعة الحال لها انعكاس سلبي على منسوب الثقة لديه..

الخلاصة:  دي بيك..دي ليخت..دي يونغ ..كلهم غادروا  و بمبالغ خيالية لأندية كبيرة و عالمية ..

عندنا دي زياش..لا يريد مغادرة بطولة يلعب فيها  منير الحمداوي بعد اعتزاله و ينافس فيها على الهداف!!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ز ياشنجم ميركاطو وهمي أم هو جبن قرارات رجالية ز ياشنجم ميركاطو وهمي أم هو جبن قرارات رجالية



GMT 12:37 2023 السبت ,03 حزيران / يونيو

مرج الفريقين يتفقان!

GMT 04:31 2022 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كأس العرب هيا..

GMT 17:33 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة مارادونا

GMT 11:04 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

" أبيض أسود

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab