المؤجلات… موت التشويق

المؤجلات… موت التشويق

المؤجلات… موت التشويق

 العرب اليوم -

المؤجلات… موت التشويق

بقلم : عبد الاله متقي

أثرت كثرة المباريات المؤجلة، وعدم انتظام إيقاع البطولة، على درجة التشويق في المنافسات، كما أثرت على مستوى المباريات، بسبب الضغط الكبير الذي أصبح مفروضا على بعض الفرق. وأصبحت الفرق المعنية بالمباريات المؤجلة تشرك لاعبيها الاحتياطيين، على غرار الوداد والفتح، ما أثر بنسبة كبيرة على أدائها في عدد من المباريات.

وفشلت العصبة الاحترافية والجامعة بصورة لافتة في تدبير المنافسات، واتخذت قرارات زادت في درجة الارتباك، على غرار إجراء منافسة كأس العرش بنظام الذهاب والإياب، الأمر الذي زاد في الضغط على البرمجة، وقتل عنصري الإثارة والمفاجأة اللذين كانا يميزان هذه المنافسة، التي أصبحت عبئا على البرمجة تحاول التخلص منها بأقصى سرعة.

وإضافة إلى كأس العرش، تأثرت البرمجة بالتزامات المنتخب الأول والمنتخب المحلي ومشاركة الوداد والفتح الرياضي في عصبة الأبطال الإفريقية وكأس الكونفدرالية الأفريقية، ووصول الأول إلى المباراة النهائية، والثاني إلى نصف النهائي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المؤجلات… موت التشويق المؤجلات… موت التشويق



GMT 15:01 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سمعة البطولة... التحكيم وأشياء أخرى

GMT 13:00 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

هجرة "النجوم" شرًا لا بد منه

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab