سمعة البطولة التحكيم وأشياء أخرى

سمعة البطولة... التحكيم وأشياء أخرى

سمعة البطولة... التحكيم وأشياء أخرى

 العرب اليوم -

سمعة البطولة التحكيم وأشياء أخرى

بقلم : عبد الاله متقي

تراجعت سمعة الدوري المغربي في السنوات الأخيرة، ليس فقط بسبب أخطاء الحكام، بل بفعل التأويلات التي أصبحت تعطى لهذه الأخطاء، بفعل كثرتها، ووجود رؤساء الأندية في مراكز القرار في اتحاد الكرة والعصبة الاحترافية، وعدم استقلالية أعضاء المديرية واللجنة المعنية بالتحكيم. وأصبح حكام معروفين في البطولة بأخطائهم، لكنهم يعينون باستمرار لإدارة المباريات، ما يزيد من حدة التأويلات.

وزادت تصريحات بعض المدربين والمسؤولين من تراجع سمعة البطولة، على غرار تلك التي صدرت عن محمد بودريقة، العضو الجامعي والرئيس السابق للرجاء الرياضي، والذي قال إن الجامعة تتحيز للوداد، الذي يرأسه سعيد الناصري، رئيس العصبة الاحترافية. ووجه نور الدين البيضي، رئيس يوسفية برشيد، والعضو الجامعي، وإبراهيم أوعابة، الرئيس السابق لشباب أطلس خنيفرة، انتقادات تشكك في مصداقية البطولة، انتهت باستدعائهما إلى لجنة الأخلاقيات، لكن أقوى التصريحات صدرت عن عبد الرزاق خيري، المدرب السابق لشباب قصبة تادلة، حين قال إن البطولة غير نزيهة، وإن هناك بيعًا وشراءً في المباريات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمعة البطولة التحكيم وأشياء أخرى سمعة البطولة التحكيم وأشياء أخرى



GMT 11:31 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 13:00 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

هجرة "النجوم" شرًا لا بد منه

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab