أصعب وأخطر موسم سعودي

أصعب وأخطر موسم سعودي

أصعب وأخطر موسم سعودي

 العرب اليوم -

أصعب وأخطر موسم سعودي

خلف ملفي
بقلم - خلف ملفي

سيكون الموسم الرياضي السعودي المقبل الأصعب والأخطر، فالأندية مجبرة على الاحتفاظ بأقل من نصف قوائمها المعتادة، وستضطر لمخالصة الكثير من النجوم بعضهم عقودهم أكثر من سنتين، لتحقيق الشرط الأساسي في القائمة الجديدة بعدد 28 لاعباً، وتسجيل سبعة أجانب كحد أقصى واثنين مواليد وما لا يقل عن خمسة تحت 23 سنة.

ويزيد من صعوبة المفاضلة بين بعض النجوم إلغاء فريق الأولمبي وتعويضه بخمسة تحت 23 سنة إجبارياً ضمن الـ 28 لاعباً.

بالطبع ليست الأندية مجبرة على سبعة أجانب ولا على المواليد، لكنها «الموضة الفنية» في تسجيل أجانب على حساب المواطنين مستوى فنياً وغلاء عقود.

وهذا ماحذّرت منه منذ إقرار سبعة أجانب وأن ضرره أكثر من نفعه مالياً ومعنوياً ونفسياً وخسارة نجوم سعوديين ومواهب.

وتتضاعف الصعوبة وتتوسع رقعة الخطر لأن جميع الأندية ستتعاقد مع مدربين جدد عدا الاتحاد وربما الرائد والفيحاء، وجميعها ستتعاقد مع أكثر من نصف العدد من لاعبين أجانب جدد، متكبدة جزاء فسخ العقود السابقة، وعقوداً جديدة.

ألا تكفي مثل هذه العوامل السلبية للتراجع عن قرار سبعة أجانب، ووضع ضوابط حقيقية في نظام الاحتراف وملامسة السلبيات الحقيقية من خلال آراء متخصصين مخلصين للعبة.

هل يعقل أن يلعب النادي في الدوري المحلي بسبعة أجانب وفي دوري آسيا الأقوى بأربعة؟

متي سيأخذ اللاعبون الصاعدون فرصتهم في وجود 7 أجانب و2 مواليد و2 سعوديين؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصعب وأخطر موسم سعودي أصعب وأخطر موسم سعودي



GMT 10:03 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

ماذا لو رحل رونار؟

GMT 08:38 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

6 متغيرات في بطولة كأس العالم روسيا 2018

GMT 08:50 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

الربيع الكروي لمونديال روسيا

GMT 16:27 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

الفريق الوطني وسؤال المستقبل

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab