الاجتهاد الذاتي في التايكواندو المغربي

الاجتهاد الذاتي في التايكواندو المغربي

الاجتهاد الذاتي في التايكواندو المغربي

 العرب اليوم -

الاجتهاد الذاتي في التايكواندو المغربي

بقلم -محمد الداودي

يمكن اعتبار اللقاء التقني التواصلي المنظم بالرباط من طرف الجامعة بوابة استشرافية، نحو بناء نظام تقني مستمر لا يتأثر بتغيير.الأشخاص بقدر ما تمثل الأطر التي يمكن أن تجد نفسها في هذا النظام قيمة مضافة، النظام تقني متين البناء وله امتداد داخل جميع الجهات المكونة لمنظومة الجامعة .

لم يعد اليوم مسموحا بالعقل والمنطق ان يرتهن.النقاش حول هذا الموضوع في شق الشخصنة أو الذاتية التي تنطلق من نقد وتبخيس.المحيط للوصول إلى اقتراح ذاتها ضمن المنظومة التي كانت تبخسها بالأمس ، ولا يمكن أيضا في اعتقادي المتواضع ان لا يستمر الاجتهاد الذاتي والشخصي في مواصلة البحث وإثراء التراكم في عديد.الجوانب التقنية بحكم ما توفره آليات التواصل في عصرنا الحالي ، إذ إن مفهوم التكوين يبقى مفهوما مناسباتيا ان لم يجد القابلية لدى الفئة المستهدفة بقابلية الانخراط في مفهوم التكوين كمشروع مؤسس مخوّل لجهاز الجامعة وبمتابعة شخصية متشبثة بالتكوين المستمر كمجال لا نهاية له .

النقاش العام خلال اللقاء السنوي التقني ربما لامس بعض جوانب الاهتمامات التي تستاثر. باهتمام مشترك غير مركز و هنا يبرز دور مؤسسة الجامعة . لفرز.الاهم.والمهم.ولترجمة هذا التجاوب والحماس المعبر عنه بأشكال عدة قد لا لا تحسن. التعبير عن ذاتها ولكنها حاضرة ويجب البناء بها وعليها لأجل الوصول إلى الهدف المنشود هو بناء نظام تقني نموذجي يستفيد من نجاحات وإخفاقات الماضي ليواصل نحو المستقبل بعقلية البناء التشاركي البعيد عن تصريف أنانية الذات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاجتهاد الذاتي في التايكواندو المغربي الاجتهاد الذاتي في التايكواندو المغربي



GMT 09:41 2018 الإثنين ,10 أيلول / سبتمبر

جهوية التايكواندو

GMT 11:55 2018 الإثنين ,11 حزيران / يونيو

شطحات بلخياط

GMT 22:55 2016 الثلاثاء ,23 آب / أغسطس

حملة المعاويل والفؤوس

GMT 16:47 2016 الخميس ,11 آب / أغسطس

ماذا تريد الدولة المغربية من الرياضة

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 02:31 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال قوي يضرب جزر الكوريل الروسية ولا أنباء عن خسائر

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 05:50 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

محكمة روسية تصادر ممتلكات شركة لتجارة الحبوب

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار جسر في البرازيل لـ10 قتلى

GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 02:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab