هيئة الرياضة ورؤساء الأندية

هيئة الرياضة ورؤساء الأندية..!!

هيئة الرياضة ورؤساء الأندية..!!

 العرب اليوم -

هيئة الرياضة ورؤساء الأندية

بقلم - عبدالله ياسين

حقبة جديدة وأمل مشرق واهتمام جاد وتام من رجل الرياضة الأول معالي المستشار الأستاذ (تركي آل الشيخ) الرئيس العام لهيئة الرياضة، وذلك من خلال دعمه للأندية السعودية على حد سواء، فهو يكمن في نهج رياضي يتسم بالحنكة والسلاسة والبساطة وببرامج تهدف إلى إصلاح ونهوض (رياضة الوطن) وذلك تحقيقا للأهداف والغايات المرجوة لصناعة مستقبل يعم بالفائدة لجميع الفرق ومنها للمنتخبات الوطنية، إن فكر معاليه ينم عن الاستقرار ورفع وتيرة التنافس المحمود بين أندية الوطن، فالبساطة في التعامل تخرج جل السلبيات لمستقبل رياضي غامض من حيز الوجود لكي يبصر النور من مهمة شاقة وصعبة إلى تناسب السلاسة والبعد عن المشقة المالية على إدارات ورؤساء الأندية، فالدعم الذي تقدمه الهيئة العامة للرياضة ما هو إلا نهج وامتداد لتطلع القيادة الحكيمة لرفعة رياضة الوطن محليا ودوليا للمنتخبات أولا وأندية الوطن ثانيا..!!

فتغير العنصر البشري وتجهيزه متمثلا بضخ دماء جديدة وشابة في رئاسة الأندية يعتبر تحولا سريعا إلى فكر متجدد وقدرات تحمل في ثناياها الطابع التنظيمي والإداري لتحقيق مسميات وأهداف تواكب التقدم في صناعة الرياضة ومنحهم الأمل والتفاؤل في المعترك الإداري، وبالأمس القريب تم تنصيب الأستاذ ماجد النفيعي رئيسا للنادي الأهلي والكابتن سامي الجابر لرئاسة الهلال، فمن كان يخطر في باله أن هذه الأسماء تقود أندية كبيرة فواقعيا العنصر البشري وماهية ما يحمله من فكر وعلم إداري يكمن بتسيير (دفة الأمور) نحو الأفضل هو السائد والمتمثل في التغيير من مناهج إدارات الأندية سابقا إلى الحقبة الجديدة متمثلة بطموح وعزيمة التطور والتغيير بفكر معاصر وبعد نظر فيه الكثير من طموح الإدارة الشابة..!!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيئة الرياضة ورؤساء الأندية هيئة الرياضة ورؤساء الأندية



GMT 12:00 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

وحيد .. هل يقلب الهرم؟

GMT 08:41 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أحمد في ورطة؟

GMT 12:43 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

ملاعب منسية

GMT 09:23 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

صناعة الرياضي اﻷولمبي

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab