الزمالك والأهلي وعقدة الخواجة

الزمالك والأهلي وعقدة الخواجة

الزمالك والأهلي وعقدة الخواجة

 العرب اليوم -

الزمالك والأهلي وعقدة الخواجة

بقلم : أحمد السيد

الزمالك والأهلي أكبر ناديين في مصر وهما من وضعا عقدة الخواجة في اللاعبين والمدربين في ظل الإصرار على التعاقد مع لاعبين أجانب كل موسم رغم فشلهم جميعا في معظم التجارب ولكن يتمسكون بالتعاقدات مع الأجانب وإهدار مزيد من الدولارت التي أصبحت عملة صعبة للغاية علينا.

ونفس الأمر يتكرر في المدرب الأجنبي والذي يصّر الناديين على التعاقد معه رغم أن السنوات الأخيرة اثبتت أنه يفشل دائما ولا ينجح وأن المدرب المصري يكون أفضل بكثير من الأجنبي ويوفر الدولارت وأيضا يتفهم طبيعة اللاعب المصري والدوري المصري.

عقدة الأهلي والزمالك في البحث عن مدير فني أجنبي أصبحت أمر غريب في ظل اعتماد الأندية الإفريقية حاليا في معظم الأندية التي تشارك في البطولات القارية والمنتخبات على مدربين محليين وطنيين من أبناء النادي وهذا من أجل التوفير وأيضا تطوير اللعبة والقائمين عليها ولكننا في مصر مازلنا نعمل على المدرب الأجنبي الذي لم يقدم جديد.

تجارب عديدة مع أسماء كبيرة وصلت إلى الهولندي مارتن يول والإسباني غاريدو والبرتغالي فيريرا وانتهت جميعها بالأزمات سواء مع الجماهير أو الإدارات وأزمات متتالية وأوضع أكبر من طاقات الأندية وهذا ما يدل على أن التجربة الأجنبية مستحيلة في مصر.

يجب على الأهلي والزمالك النظر إلى المستقبل وأن المدرب الوطني أفضل والظروف الحالية التي تمر بها الكرة المصرية لا تتحمل الأجنبي ويجب أن يتحمل المسؤولية مدرب وطني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الزمالك والأهلي وعقدة الخواجة الزمالك والأهلي وعقدة الخواجة



GMT 09:15 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يعود المعلم ؟ نتمنى أن يكون صالحاً وصادقاً

GMT 11:24 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلام هو الخاسر الأكبر!!

GMT 09:57 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

عماد متعب .. إعتزال منطقي

GMT 17:59 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

التشجيع.. نصر وهلال

GMT 10:40 2018 الإثنين ,12 آذار/ مارس

" الرجاء وجمعية الحليب استحواذ وليس اندماج "

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 02:31 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال قوي يضرب جزر الكوريل الروسية ولا أنباء عن خسائر

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 05:50 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

محكمة روسية تصادر ممتلكات شركة لتجارة الحبوب

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار جسر في البرازيل لـ10 قتلى

GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 02:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab