عفوا سيادة الوزير

عفوا سيادة الوزير

عفوا سيادة الوزير

 العرب اليوم -

عفوا سيادة الوزير

بقلم أيمن سعد

علق الكابتن أيمن سعد عضو اللجنة الفنية للسباحة المفتوحة في أولمبياد ريو ٢٠١٦المدير التنفيذي لاتحاد الإمارات للسباحة ومستشار مجلس إدارة النادي الأهلي للألعاب المائية والمرشح لانتخابات اتحاد السباحة القادمة على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك على كلام المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة بالكلمات التالية :

أنت من أنجح وزراء الرياضة على مر التاريخ

ما تقوله عن مبررات الفشل في أوليمبياد ريو ٢٠١٦ هو دفاع عن هيئات ولكن الحقيقة ليس ما تقوله انت فعلت ماهو مطلوب منك وهو التمويل وليس كل رياضي يشترك في دوره الألعاب الأوليمبية مطالب بميدالية ولكن ما استعجب اليه عدم تطرق حديثك إلى أعضاء مجلس الشعب الذين سافروا على نفقة اللجنة الأوليمبية ومدرب اللاعبة الحاصلة على البرونزية يسافر على نفقته الخاصة سفر ٦ مرافقين مع الفارس الهمام وعدم سفر مدرب السباح الذي نأمل أن يحرز مركز متقدم سفر جميع رؤساء الاتحادات الرياضية وعدم سفر مدربين الذين سوف يؤثروا في أداء اللاعبين سياده الوزير لا أحد فوق المحاسبة ولكن دفاعك بلا مبرر قبل أن تدافع لابد من فتح التحقيق مع الاتحادات التي لم تحقق المطلوب منها وليس أساس المحاسبة الميدالية لآني شخصيًا أرى أن بعض الاتحادات حققت المطلوب من المشاركة دون تحقيق ميدالية عفوا سيادة الوزير أنت مطالب بمحاسبة المقصرين ومكافات المبدعين وشد أزر الذين حقوقوا الهدف من المشاركة وليس الدفاع على الفشل والتجاوزات والتدليس المشاركة مطلوبة وأؤكد ليس مطلوب من كل مشارك تحقيق ميدالية وانا شخصيًا على يقين أن من شارك بقوة سوف يكتسب خبره ويحقق مركز متقدم في طوكيو ٢٠٢٠ وأنا على يقين أن المشاركة مطلوبة لأسباب سياسية وتحقيق أهداف ولكن أن يصمم اتحاد على المشاركة بعدد كبير ويحتل بعضهم المركز الأخير وقبل الأخير ويصمم أنه إنجاز فيجب المحاسبة أن يشارك لاعبين ويخرجوا من دور ٢٥٦، يبقي فيه حاجه غلط آن لاعبه لا تحقق ولا سهم داخل القوص يبقي فيه حاجه غلط أن يحقق فريق أقل ما حققه من أرقام عن الدورة السابقة لأنه تم تغيير المدربة التي حققت إنجازات عفوا سياده الوزير دورك التمويل والمحاسبة وخاصا أن رئيس اللجنة الأوليمبية يتفاخر على الملأ أن لا أحد يجرأ على محاسبته سياده الوزير أنت من أنجح الوزراء الذين تولي وزارة الرياضة ولكن لا تدافع عن الفشلة وكافأ من أنجز المهمة بنجاح سياده الوزير المخطط الذي يسعى إليه الاتحادات وانت تساعدهم في تأجيل الانتخابات حتي يتمكن الفشلة من احتلال مراكز في الاتحادات الإقليمية والدولية فهي خيانة لمصر سياده الوزير نريد قانون رياضه يشمل كل ماينقصنا للارتقاء بأولادنا وشبابنا ورياضتنا وتوسيع القاعدة وإشراك الشباب في الرياضة وتفريغ طاقتهم المهدرة نريد قانون يضمن لنا الارتقاء بالرياضة وليس مشكلتنا ٨ سنوات الذي يحارب عليها الفشلة سياده الوزير الاختيار لك

اما ان تكون وزيرًا يذكره التاريخ وأما ان تكون في ..................

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عفوا سيادة الوزير عفوا سيادة الوزير



GMT 12:37 2023 السبت ,03 حزيران / يونيو

مرج الفريقين يتفقان!

GMT 04:31 2022 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كأس العرب هيا..

GMT 17:33 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة مارادونا

GMT 11:04 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

" أبيض أسود

GMT 11:21 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

كيف ساعدت رباعية الاهلي في كانو رينيه فايلر ؟

GMT 21:26 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

١٠ نقاط من فوز الاهلي على سموحة

GMT 21:47 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

كيف قاد فايلر الاهلي للسوبر بمساعدة ميتشو ؟

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab