ريم مصطفى موهبة قوية

ريم مصطفى موهبة قوية

ريم مصطفى موهبة قوية

 العرب اليوم -

ريم مصطفى موهبة قوية

بقلم - إسلام خيري

الفنانة ريم مصطفى اثبت نفسها في رمضان الماضي من خلال مشاركتها في ثلاثة أعمال دفعة واحدة على الرغم من أنها لاتزال في بداية طريقها الفني إلا أنها اثبت للجميع من خلال المشاركة في هذه الأعمال أنها موهبة فنية مقبلة بقوة ستضع اسمها بقوة بين النجمات الكبار خلال السنوات المقبلة .

ريم قدمت في رمضان الماضي شخصيات مختلفة تماما عن بعضها في كل شيء من ناحية الأداء والشكل والاسسكوارات إذ نجد شخصيته حبيبة في "الطبال" مختلفة تماما عن شخصية مريم في "الأسطورة" مختلفة عن شخصية زينب البنت المحجبة في "مأمون وشركاءه" فعلي الرغم من وجودها في ثلاثة شخصيات إلا انه لا يوجد أي شخصية تشبه الاخرى حتى لو في الشكل .

ريم على الرغم من أنها في بداية مشوارها الفني إلا أنها تمتع بذكاء شديد في اختيار أدوراها التي تجذب الناس لمشاهدتها وفي نفس الوقت تؤكد لهم أنها لا تقبل عمل تكرر نفسها فيه بالعكس فهي تؤكد لهم أنها في تحدي مع نفسها في تقديم العديد من الأدوار في وقت واحد ولا يوجد أي منها تشبه الاخرى وتلقى إعجاب الجمهور وهذا ذكاء الفنان الواعي .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريم مصطفى موهبة قوية ريم مصطفى موهبة قوية



GMT 21:57 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

سوسن بدر غول التمثيل لم تستغل بعد

GMT 05:59 2018 الخميس ,01 آذار/ مارس

إبراهيم نصر طاقة فنية كبيرة لم تستغل بعد

GMT 06:26 2017 الأحد ,24 أيلول / سبتمبر

محمد رمضان وحالة التخبط

GMT 20:08 2017 الجمعة ,16 حزيران / يونيو

رؤوف عبد العزيز وتحدي "طاقة نور"

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab