ريهام عبد الغفور تعترف بأنها لا تجيد الرقص في المسلسلات
آخر تحديث GMT01:44:31
 العرب اليوم -

ريهام عبد الغفور تعترف بأنها لا تجيد الرقص في المسلسلات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريهام عبد الغفور تعترف بأنها لا تجيد الرقص في المسلسلات

الفنانة المصرية ريهام عبدالغفور
القاهرة – محمود الرفاعي

كشفت الفنانة ريهام عبد الغفور، عن ردود فعل الجماهير حول مسلسلها الأخير "حارة اليهود" الذي شاركت في بطولته مع منة شلبي وإياد نصار.
وأوضحت في مقابلة مع "العرب اليوم" أنَّها استقبلت ردود فعل أكثر من رائعة من خلال العملين اللذين شاركت في بطولتهما سواء "حارة اليهود" أو "مريم"، مشيرة إلى أنَّ "الاثنين نجحا، ويمكن "حارة اليهود" تمتع بمشاهدة أكبر بسبب عرضه على قنوات أكثر من "مريم".

وأضافت: "الناس استقبلوا أدائي بالدورين باستحسان كبير جدا بفضل الله، وسعدت بذلك جدا بخلاف سعادتي بالدورين لأنهما كانوا مختلفين تماما عن بعض ،ووضعوني في مآزق كبير جدا".
وعن خوفها من الدور قالت: "لم أخف لأنني أحب الأدوار المختلفة ولكن لا أخفيك سرا بأنني كنت خائفة من القيام بدور "راقصة" خصوصًا أنني لا أجيد الرقص، وهذا أكثر شيء كان يصيبني بالقلق، ولكنني وفقت في القيام بالدور على أحسن ما يكون بفضل الله وبشهادة الجميع".

وتابعت: "بذلت مجهودًا كبيرًا ومدام لوسي ود.عاطف عوض ساعداني كثيرا في الإمساك بزمام الشخصية قبل خروجها على الشاشة، كما أن القائمين على المسلسل استعانوا بفتاة تقوم بتدريبي وتساعدني على مسألة الرقص وكذلك فتاة أخرى من قبل د.عاطف عوض، كما أن مخرج العمل "ماندو" كان يراعي عدم إجادتي للرقص أثناء تصوير المشاهد الخاصة بيّ في المسلسل، من خلال عدم تصوير كادرات معينة لبعض المشاهد الخاصة بالعمل حتى لا يلحظ ذلك المشاهد".

وحول المشاكل والاعتراضات التي تعرض لها المسلسل، قالت: "أعتقد أن ما حدث يكون في صالح المسلسل ودعاية له، وفي رأيي المسلسل الذي بالمعنى يدور حوله "القيل..والقال" يكون العمل الناجح الذي يحظى بالمشاهدة في النهاية".
وعن أن المسلسل أظهر اليهود في صورة مختلفة وجديدة، قالت: "المسلسل قدم حقبة زمنية معينة يلقي الضوء من خلالها على مجموعة من الأحداث من خلال العمل الدرامي المشارك فيه مجموعه من النجوم الفنانين قدموا خلال المسلسل مجموعه من الشخصيات منهم "الحلو..والوحش".

وأشارت إلى أنَّ "اليهود لم يكونوا جميعا طيبين، كما قدمت انجي شرف شخصية يهودية سيئة، زوجة محمد محمود، من خلال أحداث المسلسل، في حين زوجها كان حسن السمعة والخلق ومحب لمصر وكذلك ابنته، ومؤلف العمل الأستاذ الدكتور مدحت العدل قدم شرائح مختلفة من المجتمع من كل الأجيال ونماذج كثيرة".
وحول أمنيتها في بطولة عمل فني، قالت: "أتمنى قطعا حدوث ذلك ولكن سأقدم أفضل المتاح بالنسبة ليّ وأخرج أقصى طاقاتي من خلال الأعمال الجيدة المعروضة عليَّ حتى يتحقق ذلك بإذن الله، وعن نفسي أحرص في كل عمل أقدم عليه ترك بصمة لدى الجمهور وكأنه عمل خاص بيّ وحدي، وأرجع وأقول لك طارق لطفي مثلى الأعلى، ظل يحاول ويحاول ويخرج أفضل ما عنده، حتى أذن له المولى عز وجل ومسلسله أصبح من أوائل المسلسلات التي عرضت على الشاشة في شهر رمضان".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام عبد الغفور تعترف بأنها لا تجيد الرقص في المسلسلات ريهام عبد الغفور تعترف بأنها لا تجيد الرقص في المسلسلات



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab