كائن غريب حير العلماء وخلطوا بين رأسه وذيله
آخر تحديث GMT11:18:28
 العرب اليوم -

كائن غريب حير العلماء وخلطوا بين رأسه وذيله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كائن غريب حير العلماء وخلطوا بين رأسه وذيله

كائن الهالوسيجينيا
برلين - العرب اليوم

وأخيرا توصل العلماء إلى حل لغز حفرية كائن الهالوسيجينيا العجيب الذي حير العلماء لعدة سنوات، وبفضل هذا الاكتشاف سوف يتمكن العلماء من تسليط الضوء على أبرز حقبة محورية في تاريخ الحياة على الأرض.

وقف العلماء حائرين وعجزوا عن فك لغز كائن الهالوسيجينيا العجيب ولم يعرفوا رأسه من ذيله. لكن العلماء قالوا  أن تحليلا جديدا لحفرية الهالوسيجينيا قد وفر لهم ولأول مرة فهما كاملا لهذا الكائن البحري الصغير الذي عاش منذ نحو 508 ملايين عام. والهالوسيجينيا هو نوع من الأنواع التي تمثل العصر الكمبري وهو فترة محورية في تاريخ الحياة على الأرض شهدت ظهور غالبية المجموعات الأساسية في عالم الحيوان والعديد من التركيبات الجسمانية العجيبة التي ظهرت ثم اندثرت.

وقال مارتن سميث الباحث في أشكال الحياة في العصور الجيولوجية السالفة بجامعة كمبردج أنه شيء ظريف أن يتعرف العلماء أخيرا كم كان عدد أرجل الهالوسيجينيا وأن يعرفوا رأسها من ذيلها. واكتشفت حفرية الهالوسيجينيا في موقع بورجيس شيل في جبال روكي بكندا ويتراوح طولها بين عشرة و55 ملليمترا ولها سبع فقرات عمودية مزدوجة ناتئة من ظهرها وعدد مماثل من الأرجل ذات المخالب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كائن غريب حير العلماء وخلطوا بين رأسه وذيله كائن غريب حير العلماء وخلطوا بين رأسه وذيله



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab