صعوبات في تأمين الوقود في فرنسا بسبب حركة الاحتجاج على تعديل قانون العمل
آخر تحديث GMT14:50:11
 العرب اليوم -

صعوبات في تأمين الوقود في فرنسا بسبب حركة الاحتجاج على تعديل قانون العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صعوبات في تأمين الوقود في فرنسا بسبب حركة الاحتجاج على تعديل قانون العمل

فرنسية تدفع سيارة باتجاه محطة بعد نفاد الوقود في رين
باريس - العرب اليوم

تواصلت الصعوبات في تأمين المحروقات الاثنين في فرنسا حيث ما زال معارضون لمشروع قانون العمل يحتلون عددا من المصافي ومراكز التخزين، على الرغم من وعود الحكومة ب"تحرير" هذه المراكز.

وقال ايمانويل ليبين الامين الاتحادي لفرع النفط في الاتحاد العام للعمال (سي جي تي) التي تقود الحركة الاحتجاجية لوكالة فرانس برس ان "خمس من ثماني مصاف فرنسية تشهد اضرابات او متوقفة".

ويغلق مئات من ناشطي النقابة الاثنين مركز تخزين المحروقات في فو-سور-مير (جنوب شرق) لينمضوا بذلك الى التحركات التي جرت منذ ايام في شمال وغرب البلاد.

واكد منسق النقابة نفسها في مجموعة توتال النفطية ايريك سيليني لفرانس برس ان قوات الامن تمكنت من فتح عدد من مستودعات المحروقات المحاصرة والتي يبلغ عددها 189 مركزا، بدون ان يتمكن من ذكر عدد تلك التي ما زالت متوقفة عن العمل.

ودان وزير المالية ميشال سابان هذا التحرك معتبرا ان تعطيل العمل في المصافي والخزانات "غير شرعي". واكد مجددا صباح الاثنين ارادة الحكومة في استخدام "كل الادوات" التي تملكها لوقف ذلك.

اما رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس الذي يزور اسرائيل فقد اكد مساء الاحد من تل ابيب ان السلطات العامة "ستواصل اخلاء عدد من المواقع" وخصوصا مركزا خزانات الوقود.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صعوبات في تأمين الوقود في فرنسا بسبب حركة الاحتجاج على تعديل قانون العمل صعوبات في تأمين الوقود في فرنسا بسبب حركة الاحتجاج على تعديل قانون العمل



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab