المنتدى المصرفي العربي يبدأ أعماله في العاصمة اللبنانية بيروت
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

المنتدى المصرفي العربي يبدأ أعماله في العاصمة اللبنانية بيروت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المنتدى المصرفي العربي يبدأ أعماله في العاصمة اللبنانية بيروت

المنتدى المصرفي العربي يبدأ أعماله في العاصمة اللبنانية بيروت
بيروت ـ بنا

بدأت اليوم بالعاصمة اللبنانية بيروت فعاليات "المنتدى المصرفي العربي" الذي نظمه الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب بعنوان "ماهية العقوبات والغرامات الدولية: أثارها وانعكاساتها على اقتصاداتنا ومصارفنا العربية" بحضور ممثلين عن 13 دولة من شخصيات دبلوماسية ومصرفية وقضائية وأمنية ونخبة من الخبراء العرب والأجانب في مجالي التحقيق والالتزام .

وتحدث الأمين العام لاتحاد المصارف العربية وسام فتوح في كلمة له خلال افتتاح المنتدي عن استمرارية اتحاد المصارف العربية والاتحاد الدولي للمصرفيين العرب بالمضي قدمًا في التواصل والسعي بالجهود وبالالتزام بإعداد منصة لشرح وجهة نظر القطاع المصرفي العربي.

من جهته قال رئيس الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب جوزيف طربيه:" إن المنتدى سيتناول موضوع الجرائم المالية التي أصبحت الشغل الشاغل للقطاع المالي لما لها من انعكاسات خطيرة على الاقتصاد والمجتمع كونها القاسم المشترك لمعظم الأعمال غير المشروعة، كما سيتناول أيضًا حزمة من المواضيع القديمة والمستجدة التي تحمل دائمًا طبيعة خاصة نظرًا للظروف التي تفرض على الدوام تطوير أساليب معالجتها".

وتحدث المسؤول السابق في وزارة الخزانة الأمريكية بونسي قائلا: "عرضنا لكل الإجراءات الممكن اتخاذها لمكافحة ظاهرة تمويل الإرهاب وكيفية تخطي هذه الظاهرة ليس فقط من خلال الشركات العابرة للحدود إنما أيضًا من خلال التعاون بين القطاع الخاص وتحديدًا المصارف وبين الحكومات"، مؤكداً ضرورة العمل بيد واحدة لمواجهة ظاهرة الإرهاب لإحراز تقدم سريع، مبيناً أن اتحاد المصارف العربية كان ولا يزال في قلب الحدث على مستوى محاربة عمليات تبييض الأموال وتمويل الإرهاب.

وفي الختام تحدث راعي المنتدى وزير المال اللبناني علي حسن خليل قائلا: " لقد طرأت تطورات على مستوى العالم جملة من القواعد والتشريعات التي صدرت كقوانين عابرة للدول من قبل دول كبرى أو في إطار هيئات دولية وهي تطورات تفرض أيضًا التزامات قانونية يفترض التعاطي معها بأعلى درجات المسؤولية في إطار مكافحة تبييض الأموال وتجفيف منابع الإرهاب. وعلينا ان نعمل بشكل جدي لكي نتأقلم مع هذه التشريعات من خلال الآليات القانونية المحلية الناظمة بعمل قطاعاتنا المصرفية والمالية وبما يتوافق مع الأهداف الدولية المرتجاة منها" .

ولفت الانتباه إلى أن "عنوان مؤتمر اليوم يسلط الضوء على واحدة من أبرز أخطار الإرهاب وهي تبييض الأموال وإمكانية استخدام محصلاتها ونتائجها في تفاقم مخاطر هذا الارهاب على المستوى الوطني وعلى المستوى العالمي وما يهدد استقرار الدول واستقرار اقتصادياتها وفقدان التأثير على التنمية البشرية وعلى النمو في تأييد هذه الدول".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنتدى المصرفي العربي يبدأ أعماله في العاصمة اللبنانية بيروت المنتدى المصرفي العربي يبدأ أعماله في العاصمة اللبنانية بيروت



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab