غرفة تجارة مكة تطالب 160 مكتبًا هندسيًا بمواكبة التطوير
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

غرفة تجارة مكة تطالب 160 مكتبًا هندسيًا بمواكبة التطوير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غرفة تجارة مكة تطالب 160 مكتبًا هندسيًا بمواكبة التطوير

الغرفة التجارية الصناعية في مكة المكرمة
مكة المكرمة - العرب اليوم

أقرت اللجنة الهندسية التابعة للغرفة التجارية الصناعية في مكة المكرمة، في اجتماعها أمس الاثنين برئاسة المهندس أحمد بايزيد، وضع تصور عام لموضوعات ورشة عمل تعتزم اللجنة تنظيمها لاستشراف مستقبل الإشراف الهندسي، فيما رأى عضو اللجنة المهندس محمد برهان سيف الدين، أن الإشراف الهندسي يحقق النظرة الشمولية للعقد، مشيرا إلى وجود 160 مكتبا هندسيا بمكة المكرمة من المهم أن تواكب التطوير الفني.

واقترح المهندس زكي عبدالله جوهرجي، ضيف الاجتماع، حزمة من المحاور، في مقدمتها رصد إيجابيات الإشراف الفعلي على المباني، من خلال التأكد من المتطلب الوطني في المحافظة على الطاقة بالعزل الحراري والحفاظ على البيئة العمرانية ذات المواصفات القياسية، التي تحافظ على العمر الافتراضي للمباني، مع مساعدة الملاك على تجنب مخاطر سوء التمديدات الكهربائية والصحية.

وبين جوهرجي أن الورشة ستركز في محورها الثاني على تجارب بعض المدن في أعمال الإشراف الهندسي مثل جدة والرياض والمدينة المنورة والشارقة ودبي.

ويناقش المحور الثالث معوقات تطبيق الإشراف الفعلي، ومنها عدم مراجعة المالك للمكتب المشرف عند بدء البناء، واستخدام بعض المكاتب لعقود وإشراف وهمية رغبة في الكسب السريع، وعدم تناسب كفاءة العاملين ببعض المكاتب الهندسية مع أعداد المباني التي تشرف عليها، وعدم التزام المواطنين في توضيح بياناتهم طبقا للتصاريح، إضافة إلى وضع الخرسانة بدون ضوابط إدارية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غرفة تجارة مكة تطالب 160 مكتبًا هندسيًا بمواكبة التطوير غرفة تجارة مكة تطالب 160 مكتبًا هندسيًا بمواكبة التطوير



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab