أول خلاف بين مارتن يول وإدارة الأهلي
آخر تحديث GMT12:46:21
 العرب اليوم -

أول خلاف بين مارتن يول وإدارة الأهلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أول خلاف بين مارتن يول وإدارة الأهلي

صدام يلوح في الافق بين ماكليش وإدارة الأهلي
القاهرة – العرب اليوم

أصبح الهولندي مارتن يول المدير الفني للأهلي على دارية تامة بكل كبيرة وصغيرة داخل الفريق بمرور الوقت، حيث لم يمكث المدرب السابق لتوتنهام وفولهام وقتا طويلا لكي ما يمسك بزمام الامور داخل الفريق.

ولم يكتف يول بمتابعة عناصر فريقه الحالية فحسب، بل أنه أيضا تطرق لملف المعارين وعلى رأسهم محمود حسن تريزيجيه لاعب خط الوسط المتواجد حالياً ضمن صفوف أندرلخت البلجيكي.

حيث طالب يول بعودة اللاعب إلى الأهلي بأي شكل وإنهاء إعارته نهاية الموسم الجاري.

لكن سيد عبدالحفيظ مدير الكرة بالأهلي اخبر المدرب بأن إدارة النادي تميل لبيع عقد اللاعب والرد بالإيجاب على عرض أندرلخت الساعي لشرائه نهائيا، وهو ما قد يصدم المدرب الهولندي الذي يامل في توفير بدائل عدة في خط الوسط.

وتابع يول أشرطة لتريزيجيه وقت أن كان في الاهلي الموسم الماضي بالإضافة إلى مبارياته التي شارك فيها مع أندرلخت ليلقي اللاعب الشاب إعجاب المدير الفني الهولندي ذو الـ 60 عاما.

يذكر ان الاهلي كان قد تلقى عرضا بقيمة 2.3 مليون دولار من أندرلخت لشراء عقد تريزيجيه نهائيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول خلاف بين مارتن يول وإدارة الأهلي أول خلاف بين مارتن يول وإدارة الأهلي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab