مكة المكرمة – العرب اليوم
حققت جمعية نماء الخيرية في منطقة مكة المكرمة " المستودع الخيري في جدة سابقًا " أكثر من 85% من أهدافها العامة في مساعدة المحتاجين ، بعد أن حرصت الجمعية على استكمال المسيرة الناجحة التي حقّقها المستودع الخيري بجدة منذ نشأته عام 1423هـ للتخفيف من أعباء المحتاجين، ومساعدتهم على الخروج من دائرة الفقر إلى مرحلة الإنتاج.
وكانت الجمعية تعاونت مع أحد مكاتب الاستشارات الإدارية في رسم خطتها الإستراتيجية لوضع مبادراتها وأعمالها ومشاريعها الإيجابية وفق ما يتناسب مع رؤيتها وأهدافها الكبرى، ما حقّقت الجمعية نسبًا عالية في أهدافها المرسومة ، حيث حقّقت الجمعية نسبة 75%، وحقّقت 77% في مجال إستقطاب القيادات وإستبقائها، فيما أرتفعت النسبة إلى 84% في الارتقاء بمستوى كفاءة العاملين، وحققت في مجالي تخفيف أعباء المحتاجين، وتحقيق الإحترافية في مواجهة الكوارث والأزمات ما نسبته 85% ، فيما حققت على مستوى في تطوير وميكنة عمليات الجمعية 89%، و90% في مجالي إستقبال التبرعات العينية وتوزيعها وتدويرها.
وحققت الجمعية عدد من التحالفات والشراكات مع القطاعات الحكومية، والخاصة، والخيرية، والاستفادة من برامج المسؤولية الاجتماعية لديها، حيث سلجت نسبة 91% في تحقيق صورة ذهنية إيجابية عن الجمعية لدى المجتمع، و99% في بناء مناخ عمل إيجابي يحثّ على الابتكار والالتزام بقيم الجمعية، فيما بلغت النسبة أقصاها (100%) في مجالات ، مساعدة المحتاجين على الخروج من دائرة الفقر، وتنمية وتوسّع مصادر الدخل، وضمان وضع مالي مستقر. ، بجانب التركيز على مجالي ، إستثمار التطوع، واستثمار الكوادر النسائية في تنمية أعمال الجمعية، اللذين حققا 60% ، و52% على الترتيب في قياس تنفيذ أعمال الجمعية وفقًا لمستهدفاتها التي عملت عليها خلال المدة السابقة.
وحققت جمعية نماء الخيرية في منطقة مكة المكرمة " المستودع الخيري في جدة سابقًا " أكثر من 85% من أهدافها العامة في مساعدة المحتاجين ، بعد أن حرصت الجمعية على استكمال المسيرة الناجحة التي حقّقها المستودع الخيري بجدة منذ نشأته عام 1423هـ للتخفيف من أعباء المحتاجين، ومساعدتهم على الخروج من دائرة الفقر إلى مرحلة الإنتاج.
وكانت الجمعية تعاونت مع أحد مكاتب الاستشارات الإدارية في رسم خطتها الإستراتيجية لوضع مبادراتها وأعمالها ومشاريعها الإيجابية وفق ما يتناسب مع رؤيتها وأهدافها الكبرى، ما حقّقت الجمعية نسبًا عالية في أهدافها المرسومة ، حيث حقّقت الجمعية نسبة 75%، وحقّقت 77% في مجال إستقطاب القيادات وإستبقائها، فيما أرتفعت النسبة إلى 84% في الارتقاء بمستوى كفاءة العاملين، وحققت في مجالي تخفيف أعباء المحتاجين، وتحقيق الإحترافية في مواجهة الكوارث والأزمات ما نسبته 85% ، فيما حققت على مستوى في تطوير وميكنة عمليات الجمعية 89%، و90% في مجالي إستقبال التبرعات العينية وتوزيعها وتدويرها.
وحققت الجمعية عدد من التحالفات والشراكات مع القطاعات الحكومية، والخاصة، والخيرية، والاستفادة من برامج المسؤولية الاجتماعية لديها، حيث سلجت نسبة 91% في تحقيق صورة ذهنية إيجابية عن الجمعية لدى المجتمع، و99% في بناء مناخ عمل إيجابي يحثّ على الابتكار والالتزام بقيم الجمعية، فيما بلغت النسبة أقصاها (100%) في مجالات ، مساعدة المحتاجين على الخروج من دائرة الفقر، وتنمية وتوسّع مصادر الدخل، وضمان وضع مالي مستقر. ، بجانب التركيز على مجالي ، إستثمار التطوع، واستثمار الكوادر النسائية في تنمية أعمال الجمعية، اللذين حققا 60% ، و52% على الترتيب في قياس تنفيذ أعمال الجمعية وفقًا لمستهدفاتها التي عملت عليها خلال المدة السابقة.
أرسل تعليقك