الغرف السعودية و أم القرى تبحثان علاج مشكلات الأوقاف
آخر تحديث GMT02:35:19
 العرب اليوم -

"الغرف السعودية" و "أم القرى" تبحثان علاج مشكلات "الأوقاف"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الغرف السعودية" و "أم القرى" تبحثان علاج مشكلات "الأوقاف"

مجلس الغرف السعودية
الرياض - العرب اليوم

اجتمع رئيس اللجنة الوطنية للأوقاف في مجلس الغرف السعودية بدر بن محمد الراجحي وعدد من أعضاء اللجنة مؤخرًا برئيس الجمعية العلمية السعودية للأوقاف في جامعة أم القرى الدكتور سعود الشريم، حيث دار الاجتماع حول العديد من الموضوعات في المجالات التي تصب في شؤون الأوقاف كالبحوث والدراسات وآلية تحديد واختيار الموضوعات التي يتم بحثها لتسهم في علاج كثير من المشكلات والعوائق التي تعاني منها الأوقاف ورصد النماذج والممارسات المتميزة في مجال الأوقاف على مستوى العالم وتقديمها للمهتمين للاطلاع عليها والاستفادة منها.

وأوضح بدر الراجحي: "تم خلال الاجتماع بحث موضوع عقد الندوات والمؤتمرات والورش المتخصصة في مجال الأوقاف والتي من شأنها الإسهام في تطويرها ووضع الحلول العملية للعوائق التي تواجه الأوقاف في مكة المكرمة والاتفاق على إيجاد برامج تدريبية مشتركة تستهدف الواقفين والنظار والعاملين في مجال الأوقاف لتأهيلهم وإكسابهم المهارات اللازمة التي من شأنها بناء قدراتهم واطلاعهم على أحدث الممارسات في مجال الأوقاف، مبينًا انه تم الاتفاق على توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون المشترك بين اللجنة والجمعية وتحديد أُطر التعاون الذي سينعكس أثره بشكل إيجابي على قطاع الأوقاف.

و ثمن الدكتور الشريم جهود اللجنة والقائمين عليها في خدمة الأوقاف ونشر ثقافتها في المجتمع وتعزيز دورها الاقتصادي والتنموي.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الغرف السعودية و أم القرى تبحثان علاج مشكلات الأوقاف الغرف السعودية و أم القرى تبحثان علاج مشكلات الأوقاف



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab