ندوة ثقافية بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة في أدبي الشمالية
آخر تحديث GMT07:13:01
 العرب اليوم -

ندوة ثقافية بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة في أدبي الشمالية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ندوة ثقافية بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة في أدبي الشمالية

النادي الأدبي الثقافي
عرعر -واس

أقام النادي الأدبي الثقافي بالحدود الشمالية مساء أمس ندوة ثقافية بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة بعنوان " أنا فعال .. بدعمكم " شارك فيها كل من الدكتور إيهاب سعد النبراوي عضو هيئة التدريس بجامعة الحدود الشمالية وحامد خليفة الذايدي وأدار الأمسية يحي غريب العنزي.

وتحدث الدكتور النبراوي عن فئات المعاقين ومنها ( الإعاقة الحركية والإعاقة العقلية والإعاقة السمعية واللفظية والإعاقة البصرية والإعاقة المتعددة ) وطريقة التواصل مع كل فئة وكيف تتعامل عائلة المعاق معه وذكر دور المملكة في دمج الطلاب المعاقين في المدارس وتوفير سبل الراحة لهم ، وطالب بتغير مسمى اليوم العالمي للإعاقة إلى اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة.

وتطرق الذايدي في مشاركته إلى ذكر تجربته الشخصية مع الإعاقة وأهمية الأسرة في الوقوف مع المعاق وتشجيعه والتهيئة النفسية له ، وأن الإعاقة هي إعاقة فكر لا إعاقة جسد مطالبا وسائل الإعلام بالتركيز على احتياجات المعاق ومعالجة النظرة السلبية من بعض أفراد المجتمع وتسليط الضوء على المعاناة الشخصية ، ودمج هذه الفئة مع المجتمع وتقديم الدعم اللازم لذلك ، وأهمية وجود مواقف للمعاقين في الإدارات الحكومية وانجاز معاملاتهم بكل يسر وسهولة.

وفي ختام الندوة قام رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي الثقافي ماجد المطلق بتكريم المشاركين بشهادات شكر وتقدير.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندوة ثقافية بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة في أدبي الشمالية ندوة ثقافية بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة في أدبي الشمالية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab