مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر
آخر تحديث GMT04:46:17
 العرب اليوم -

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر

مارسيل خليفة
بيروت – العرب اليوم

تتواصل فعاليات مهرجانات البترون الدولية على مسرحها عند مرفأ الصيادين عند شاطىء المدينة، وقد استضافت البترون في ليلة مميزة الفنان مارسيل خليفة في سهرة استقطبت جمهورا قصد المدينة من كافة المناطق اللبنانية للاستمتاع بليلة لا تشبه سواها.

أطل مارسيل ورحب بالحضور الشعبي والرسمي الذي تقدمه وزراء الاعلام رمزي جريج، الخارجية والمغتربين جبران باسيل، السياحة ميشال فرعون والثقافة ريمون عريجي. ووجه خليفه رسالة حب وسلام، أطلق بعدها العنان لعوده ولصوته ليقدم أجمل ما يتضمنه أرشيفه الغنائي وجديده الفني، فبدأ بمعزوفة "أندلس الحب" من ثم غنى "ريتا"، ليتحول معها الجمهور الذي غصت به مدرجات مهرجانات البترون الدولية إلى كورس يردد معه الأغاني التي حفظها. وعند بدء أغنية "منتصب القامة أمشي"، ارتفعت أصوات الجمهور لتمتزج بصوته وتعيد إلى الاذهان فنا لم يعد يسكن إلا بين أوتار عود عاصر مارسيل خليفه وفناني جيله.

وضمن خليفه سهرته أكثر من رسالة منها سياسية ومنها فنية واجتماعية، داعيا الى "العودة للمحبة والسلام والابتعاد عن الحروب".

ورافق خليفة فرقة موسيقية وابنه رامي على البيانو ليقدموا بالإضافة إلى الأغاني، مقطوعات موسيقية مأخوذة من ألبوم مارسيل الجديد "أندلس الحب"، ولم يكتف خليفة بالغناء والعزف فكان يتوقف في بعض الأحيان ليلقي شعرا.

كما قدم خليفة للبترون أغنية "عصخرة المينا" التي كتب كلماتها الفنان جورج خباز الذي كان حاضرا خلال الحفل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر مارسيل خليفة في سهرة بين الغناء والعزف والشعر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين
 العرب اليوم - الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل
 العرب اليوم - سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 04:48 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أشرف بن شرقي يوقع للأهلي بمليون ونصف دولار

GMT 05:15 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

مقتل شخص وإصابة 8 آخرين بإطلاق نار في تكساس الأميركية

GMT 06:42 2025 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

غوغل تكشف موعد تغيير تسمية خليج المكسيك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab