قائمة بأروع الكنوز الثقافية والتاريخية الخفية في بريطانيا

قدمت صحيفة "التليغراف" البريطانية، أروع الأماكن التي يمكن زيارته هذا الصيف، باعتبارهم من أهم الكنوز الثقافية السرية الموجودة في بريطانيا.

1. نوافذ كنيسة مارك شاغال، في توديلي:

تضم كنيسة "جميع القديسين" في قرية توديلي، في كينت يضم عشرات النوافذ رائعة للفنان الروسي الفرنسي مارك شاغال، كلفه بذلك أحد ملاك الأراضي المحليين، وعندما زار "شاغال" الكنيسة وأعترف بأنها رائعة.

2. معارض أو متاحف المزادات ما قبل البيع:

تستقبل أماكن المزادات في العاصمة مثل دار "سوثبي" للمزادات، وفيليبس وكريستي، ضيوفها مجانا، وتعرض الكثير من المزادات الرئيسية المقبلة ما قبل البيع، التي توفر للزائر فرصة لمشاهدة الأعمال الفنية ذات الجودة  العالية داخل المتحف.

3. البجعة الفضية، ومتحف باوز، في مقاطعة دورهام:

صمم الهيكل بشكل آلي غريب من قبل جون جوزيف ميرلين في  أواخر القرن 18 ، ويظهر المخلوق بالحجم الطبيعي بشكل رائع وهو يمسك بسمكة فضية صغيرة من التيار المحيط به.

4. لوحة طريق 575 وندز وورث في لندن:

تمكن الشاعر الكيني الأصل الرائع و العامل بالخدمة المدنية، من تصميم لوحة فنية رقيقة محفورة باليد من الخشب المعالج ومزخرفة، لخلق حكاية محلية داخلية خرافية من الخيال فريدة من نوعها.

5. مغارة "شيل" في مارجيت:

تأتي هذه المغارة على طراز المعبد الفينيقي القديم، ومكونة من مجموعة من الممرات المتعرجة على طول 21 مترًا، ومزينة بـ 4.6 مليون حلزون، و بلح البحر والمحار والصدف المضغوط في أنماط نباتية وهندسية بارزة، لا تزال توصف بأنها "أعظم أسرار كينت".

6.  منحوتات "شيلا نا جيج" في كايلبيك:

تتميز بأنها منحوتات تعود إلى القرن الثاني عشر، من الحجر الرملي الأحمر التي تزين كنيسة سانت ماري وسانت ديفيد في "Kilpeck"  والتي تعتبر نماذج رائعة من مهارة وإتقان ما يطلق عليها مدرسة هرفوردشير من نحاتين الحجارة.

7.  محطة سوربيتون، في ساري:

يجب أن ينبهر الملايين من المسافرين عند رؤية هذا المبني ذات الجدران البيضاء، الذي يعطي إحساس الضواحي المزدحمة المتبادلة، كما لو أننا نشاهد تحفة صناعية مزخرفة.

8.  مركز فنون بيير، في سترومنيس، أوركني:

يقع هذا المعرض في أقصى الشمال ويمتلئ بالأعمال الرئيسية التي تميز مستعمرة الفن جنوب بريطانيا، كما يضم أعمال فنية للعديد من الأسماء البارزة مثل هيبورث و نيكلسون وأليس والذي يعبر عن مجموعة جيدة من أعمال الفن البريطاني في القرن الـ20.

9. النصب التذكاري لتوماس غاي في لندن :

تحتوي الكنيسة التي تعود إلى القرن 18  في ساوثوورك، في مستشفى غي، على نصب تذكاري من الرخام الرائع، المنحوت من قبل جون بيكون في 1779، ويعبر عن متبرع غريب الأطوار نبيل يصل إلى المستشفى لمساعدة فقير منكوب.

10. العمل الفني السكني "ميرزبارن" لكارت شويتر في نيوكاستل:

استقر جيرمان داديست، في منطقة البحيرة في عام 1945، وبدأ تحويل المبنى الزراعي الى عمل فني السكني. تم نقل أحد جدران "Merzbarn" لمعرض هاتون نيوكاسل في الستينات

11.كنيسة نوتردام الفرنسية في لندن:

تقدم ملاذا هادئًا من صخب ساحة ليستر قريب، وتعتبر الكنيسة الكاثلويكية الفرنسية هي مقر لسلسلة جميلة ومعروفة من اللوحات الجدارية التي صممها الفنان الفرنسي جان كوكتو في عام 1959.

12. عربة جنازة "ويلينغتون" في ستارتفيلم ساي:

 بعد وفاة دوق ولينغتون في 1852، كانت هذه العربة الجنائزية تحمل أكثر من 10 طن من الأنانبيب البرونزية، وتقع هذه العربة الآن مقر أسرة ويلينغتون في هامبشاير

13. مجمع المنازل "تيرن إند" في "هادينهام":

تأسس هذا المجمع المكون من ثلاث منازل على يد المصمم، بيتر أولدينغتون، في الستينات في باكينجهامشير والذي يتم الحفاظ عليه بواسطة الجمعيات الخيرية، ويضم حديقة رائعة، فهي مفتوحة لاستضافة الجمهور خلال الأيام المخصصة للزيارة خلال فصل الصيف

14. متحف "فوندلينغ" في لندن:

كان متحف "فوندلينغ" في بلومزبري سابقا، أول منزلاً يأوي الأطفال اللقطاء، ومن ضمن الأشياء المعروضة للجمهور والمؤثرة، هي الرموز المميزة التي تعلقها الأم على صدر طفلها قبل تركه، بدءاً من القلوب المرسومة باليد، وحتى قصاصات المواد.

15. حديقة ليتل سبارتا، في دينساير:

حول الفنان إيان هاملتون فيندلي حديقة حول منزله في تلال بنتلاند بالقرب من ادنبره، إلى ساحة تضم أكثر من 275 عمل فني، يمكن من خلالها  التأمل في العلاقة بين الفن والطبيعة.

16. منزل إيميري ووركر في لندن:

يحتوي هذا المنزل على ما يوصف بأنه من الفنون الأصيلة والحرف الداخلية في بريطانيا، كان يسكن سابقا المعلمة والمصممة إيميري وولكر، وهي الصديقة المقربة جدا، من الشهير ويليام موريس

17. دير ملمسبوري في ويلتشير:

صنف الشهير هنري مور تصميم هذا الدير والنقوش التي تزين شرفة ملمسبوري التي تميز الدير، من بين أفضل وأكمل أعمال الفن الروماني في إنجلترا، والتي تحاكي النماذج الفرنسية.

18.  قاعة لورد ليتون العربية في لندن:

تمتع الفنان الفيكتوري، لورد ليتون، بأوج شهرته في لندن في منزله المكونة من غرفة تحبس الأنفاس، حيث يمكن مشاهدة الزجاج الملون والماء والضوء الذي يميز تحفة فنية فريدة من نوعها مكونة من ألف بلاطة، مستوحاة من سفر "ليتون" إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا،

19. جداريات كلية مورلي في لندن:

تتميز الغرف التي تصمها هذه الكلية بالشعور بالراحة والإنتعاش، من خلال رؤية اللوحات الجدارية رائعة التي تزين الكلية، والتي رسمها الرسامون البارزون مثل إدوارد بودن، وجون بايبر ومارتن.

20. جناح أبولو في بيترلي:

صممه الفنان فيكتور باسمور، وهو عبارة عن جناح فاخر مصمم بشكل واقعي وحيوي، الذي يطل على بحيرة صغيرة، وقد تم ترميمه بعد عقود من التخريب.