· هل يمكن الإقلاع عن العادة السرية
آخر تحديث GMT08:36:38
 العرب اليوم -

· هل يمكن الإقلاع عن العادة السرية؟

20:21 2018 الجمعة ,03 آب / أغسطس GMT
 العرب اليوم -
قراءة   43227
 العرب اليوم -

· هل يمكن الإقلاع عن العادة السرية؟

- العادة السرية بالرغم من أضرارها التي سبق وتحدثنا عنها في مقالات سابقة كثيرة، لكن هذه الأضرار لا تصل إلى حد التدمير الجنسي للفتاة على حد تعبيرك، وخاصة أنك تنبهت لذلك وأقلعت عنها قبل أن يجرك ضعفك أمامها إلى مراحل أعمق من ذلك. و لا تخافي يا فتاتي الرقيقة، فلن تفشلي أبداً في أن تكوني زوجة وأماً إن شاء الله، ولحسن الحظ أن هناك بعد المزيد من الوقت حتى تبدئي علاقتك الحميمة مع زوجك في المستقبل وحتى ذلك الحين ستكون كل أفكارك هذه قد ذهبت بين دهاليز الزمن.... أما عن مستقبلك فأنا أتوقع لك أن تكوني أماً ناجحة بإذن الله، بل أكثر من ذلك أنك ستكونين صديقة لأولادك وبناتك، وستحدثينهم عن الأمور التي تسألين عنها الآن بكل حرية وحنان في نفس الوقت، وتحولين هذه المعاناة التي تعيشينها الآن بسبب ذلك إلى طاقة إيجابية موجهة لصالح أبنائك وحسن تصرفهم واستواء حياتهم. أما هذا السؤال الأخير فهو حقيقة محطة أردت التوقف عندها قليلاً، فإن أعضاءك الجنسية يا صغيرتي مازالت في طور نمو وتجدد مستمر، وقد أرهقتها بكثرة أدائك للعادة السرية، حيث زيادة كبيرة في معدل سريان الدورة الدموية واستهلاك شديد للطاقة على مستوى الأنسجة والخلايا، مما يضطر الأنسجة والخلايا للتجدد المستمر كرد فعل لما يصيبها أيضاً من ضرر متكرر. كل هذه العمليات الحيوية تجعل المنطقة أكثر عرضة واستعداداً، بل يجعلها تجتذب الميكروبات وتسهل لها إمكانيات المعيشة والإقامة والتغذية إذا جاز التعبير، مما يفرز هذه الأعراض التي أشرت إليها في رسالتك والتي تشير إلى وجود التهابات نشطة، ميكروبية من النوع البكتيري والفيروسي أو الفطري، أيها أو كلها.
 العرب اليوم -

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab