تدشين الملتقى التربوي الأول في جامعة الملك خالد
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

تدشين الملتقى التربوي الأول في جامعة الملك خالد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تدشين الملتقى التربوي الأول في جامعة الملك خالد

جامعة الملك خالد
أبها - واس

رعى معالي مدير جامعة الملك خالد الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، ‏اليوم، الملتقى التربوي الأول بين كلية التربية وإدارة التعليم بمنطقة عسير، ‏تحت شعار "المعلم.. الإعداد والتطوير", بحضور مدير تعليم عسير جلوي ‏بن محمد آل كركمان, في مقر المدينة الجامعية بأبها.‏

وأوضح الداود أن المعلم يمثل عصب العملية التربوية ‏والتعليمية, والمستهدف الأول من العملية التطويرية، التي ينبغي أن تقدم له وفق أفضل الوسائل التقنية، وبما يضمن مادة تدريبية وتطويرية تراعي جميع المستجدات العالمية في المجال التعليمي.

ولفت النظر إلى أن ذلك يتطلب تعاون الجهات المعنية بالتعليم والتدريب، والعمل سوياً، لتوفير الآليات والبرامج التدريبية الكفيلة بتأهيله ليكون بالفعل على قدر المسؤولية، مشيراً إلى هذا اللقاء، بوصفه انطلاقه حقيقية نحو شراكة وتعاون بناء بين الجامعة والإدارة ‏العامة للتعليم بعسير، وغيرها من الإدارات الأخرى المعنية بالتأهيل والتدريب والتطوير، إلى جانب تواصل مثل هذه الملتقيات والمؤتمرات العلمية والتربوية، المساعدة على بلورة الأفكار وتبادل الخبرات بين المعلم والجات التطويرية.

وأبان مدير جامعة الملك خالد أن الملتقى نقاش التربية الميدانية والتطوير المهني في المدرسة، وواقع ‏التدريب الحالي بالميدان التربوي، ومدى فاعلية وجودة عدد من البرامج مثل التدريب عن بعد, والقائد المدرسي، والتدريب والتجارب في التدريب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدشين الملتقى التربوي الأول في جامعة الملك خالد تدشين الملتقى التربوي الأول في جامعة الملك خالد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab