تشييع جثمان معلمة جامعة تبوك والزوج يتهم الإدارة
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

تشييع جثمان معلمة جامعة تبوك والزوج يتهم الإدارة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تشييع جثمان معلمة جامعة تبوك والزوج يتهم الإدارة

جامعة تبوك
تبوك – العرب اليوم

شيع أهالي تبوك عصر أمس الجمعة جثمان المعلمة رحمة الحويطي التي توفيت داخل حرم جامعة تبوك بعد أن أغمي عليها أثناء مراجعتها للجامعة على خلفية استبعاد ابنتها المتفوقة من القبول في تخصص الطب وتحويلها إلى قسم علوم الحاسب، فيما اتهم والد الطالبة الجامعة بتغيير رغبات ابنته ردا على البيان الذي أصدرته لتوضح للرأي العام أن الخطأ وقع على من أدخل الرغبات.

وأكد فيصل العمراني زوج المعلمة المتوفاة داخل حرم مبنى عمادة القبول والتسجيل بجامعة تبوك أنه تقدم بشكوى لوزير التعليم عبر موقع وزارة التعليم و"تويتر" قبل العيد يطالب بتشكيل لجنة للتحقيق في تغيير رغبات ابنته التي أدخلت وتحويلها من كلية الطب إلى علوم الحاسب الآلي مؤكداً أنه يملك إثباتات من مسؤولين في الجامعة يؤكدون تغيير الرغبات.

وبين زوج المعلمة أنه عند مقابلته لأحد مسؤولي الجامعة وصف له الرغبات المدخلة عبر الموقع بـأنها "رغبات سيئة"، موضحا أنهم وضعوا الرغبة الأولى كلية الطب وفقا للدرجات الموزونة التي حصلت عليها ابنتي والتي تؤهلها لدخول كلية الطب.

وحول رغبة ابنته بالعودة للجامعة، بين العمراني أن ابنته ترغب وبشدة في الالتحاق من جديد بالجامعة بعد وفاة والدتها وفي تخصص الطب تلبية لرغبة والدتها.

وحول سقوط زوجته في الجامعة، ذكر أن جامعة تبوك لم تقم بنقل زوجته عند سقوطها إلى مستوصف الجامعة وأنه هو الذي تكفل بنقلها بسيارته الخاصة.

وأكدت جامعة تبوك في بيان أصدرته ، حول ما تناقلته وسائل الإعلام عن وفاة والدة إحدى المتقدمات للقبول في الجامعة، أن المتقدمة حاصلة على الثانوية العامة وأدخلت في بوابة القبول الإلكترونية ونسبتها الموزونة 91.54% حسب معايير القبول، وأدخلت الطالبة الرغبة الأولى علوم الحاسب الآلي بمقر الكلية في حقل، ووضعت الرغبة العاشرة كلية الطب.

وبينت الجامعة أنه نظرا لتطابق كل الشروط تم قبولها بناء على رغبتها الأولى في تخصص علوم الحاسب الآلي، مشيرة إلى أن المتقدمة ووالديها وشقيقها راجعوا عمادة القبول والتسجيل ، وتم استقبالهم من موظفي العمادة، وتمت إفادة والد المتقدمة بأن المكان غير مهيأ لاستقبال النساء، ويمكن للنساء الانتظار في السيارة، واستقبل وكيل العمادة والد المتقدمة لتوضيح الآليات التي تم بناء عليها القبول، وذلك بناء على الرغبة الأولى التي تم إدخالها بنظام القبول الخاص بالجامعة من المتقدمة، وإفادته بأن النسبة الموزونة للمتقدمة تؤهلها للقبول في كلية الطب، وستعمل الجامعة على تحقيق رغبتها بعد الانتهاء من استقبال ملفات المرشحين.

وأشارت في بيانها إلى أن والدة الطالبة تعرضت لحالة إغماء أثناء انتظارها عند مواقف السيارات الخارجية للعمادة، وتم نقلها إلى العيادة الصحية في الجامعة التي وجهت بنقلها إلى المستشفى لحاجتها إلى الرعاية الطبية العاجلة، فنقلت إلى مستشفى الملك خالد.

وأكدت الجامعة أن حالة الإغماء التي تعرضت لها والدة الطالبة لم تكن لها علاقة بالنقاش مع والد الطالبة، إذ إنها غادرت مقر العمادة مشيا على الأقدام إلى مواقف السيارات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تشييع جثمان معلمة جامعة تبوك والزوج يتهم الإدارة تشييع جثمان معلمة جامعة تبوك والزوج يتهم الإدارة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab