كلية آداب جامعة دمشق تحتفل بالذكرى السبعين لتأسيسها
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

كلية آداب جامعة دمشق تحتفل بالذكرى السبعين لتأسيسها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كلية آداب جامعة دمشق تحتفل بالذكرى السبعين لتأسيسها

جامعة دمشق
دمشق – العرب اليوم

تفتتح كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة دمشق غدا فعاليات وأنشطة ثقافية تستمر على مدار الأسبوع المقبل تحت عنوان “ايام الآداب الثقافية” على مدرج شفيق جبري في الكلية وذلك بمناسبة مرور 70 عاما على تأسيسها.

وتتضمن الفعاليات ندوات ولقاءات مع شخصيات رسمية وسياسية ودبلوماسية والعديد من المسرحيات والمعارض حول التاريخ والتراث والجغرافيا والخرائط والآثار والصور إضافة إلى تنظيم المسابقات الأدبية.

وتأسست كلية الآداب في الجامعة السورية سنة 1928 وكانت تسمى آنذاك المدرسة العليا للآداب ثم ما لبثت قوات الاحتلال الفرنسي أن أغلقتها سنة 1931 واستمر إغلاقها إلى أن أجلي الفرنسيون عن سورية سنة 1946 ففتحت أبوابها بشكل جديد اسمه كلية الآداب التي اشتملت أول أمرها على قسمين.. قسم اللغة العربية وآدابها وقسم الاجتماعيات الذي كان يشمل التاريخ والجغرافيا.

ثم ظهر فيها قسمين جديدين هما قسم الدراسات الفلسفية والاجتماعية وقسم اللغات سنة 1947 وازدادت الأقسام ثراء حين جعل قسم الاجتماعيات قسمين قسم التاريخ وقسم الجغرافيا وكذلك قسم اللغات تحول إلى قسمين، اللغة الإنجليزية وآدابها، واللغة الفرنسية وآدابها.

ومع بداية عام 1959 أعيد تنظيم كلية الآداب في إطار التنظيم الشامل للجامعة، واستحدثت أقسام الدراسات العليا في معظم الأقسام، ثم خولت الكلية أن تمنح درجتي الماجستير والدكتوراه في الآداب ثم أعيد تنظيمها وصار اسمها “كلية الآداب والعلوم الإنسانية” سنة 1983 واستحدثت فيها أقسام جديدة الإعلام، والمكتبات، والآثار وتضم الكلية الآن أكثر من 13 قسما باختصاصات مختلفة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلية آداب جامعة دمشق تحتفل بالذكرى السبعين لتأسيسها كلية آداب جامعة دمشق تحتفل بالذكرى السبعين لتأسيسها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab