النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي

وزارة التربية والتعليم السعودية
الرياض - العرب اليوم

جعلت وزارة التربية التعليم موعد إعلان حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات مفتوحاً خلال الفصل الدراسي الجاري، ويترقب المعلمون والمعلمات الراغبين في النقل بشكل يومي منتظرين الأمل، فيما يُعتبر ذلك من أهم الملفات الساخنة أمام الوزير الجديد عزام الدخيل لإنهاء معانات الآلاف من المتقدمين.

وكشفت مواقع التواصل الاجتماعية، تفاءل طالبي النقل الخارجي من معلمين ومعلمات بوزيرهم الجديد، من خلال العديد من التغريدات والمشاركات عبر مواقع التواصل الإجتماعية، بأن تنهي قرارات الدًخيل معاناتهن المستمرة منذ سنوات في المملكة العربية السعودية.

وبحسب مصادر لصحيفة " الوطن"، فإن المتقدمين للحركة هذا العام نحو 100 ألف معلم ومعلمة، وأن عدد المعلمين المتقدمين يفوق عدد المعلمات، بعد أن تحقق الاستقرار لنحو 28 ألف معلمة بالنقل على رغباتهن الأولى قبل نحو 3 سنوات.

إلى ذلك، بدأت وزارة التعليم ( وزارة التربية والتعليم سابقاً) في رصد أراء المعلمات حول النقل الخاص بهن " إلكترونياً"، حيث وضعت على موقع بوابة التكامل الإلكتروني استبانه لرصد رؤية واحتياجات المعلمات، بالتعاون مع شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي، وذلك ضمن الجهود التكاملية للإسهام في الحد من حوادث الطرق للمعلمات، من خلال البدء بالتخطيط والتهيئة لتنفيذ مشروع توفير وسائل النقل للمعلمات بشكل يراعي متطلبات الأمن والسلامة والموثوقية في تقديم الخدمة، وتسعى الاستبانة لتكوين فهم أفضل لظروف النقل الحالية للمعلمات ومعرفة الصعوبات التي تمر بها المعلمات أثناء رحلة الذهاب من وإلى المدرسة، وكذلك تحديد أفضل الخيارات التي يمكن توفيرها لتسهيل عملية التنقل من وإلى المدرسة، حيث تشمل الأستبانه معلومات عامة،وتقييم وسائل النقل الحالية، والحوادث المرورية الناجمة عن نقل المعلمات، و التوقعات حيال وسائل النقل للمعلمات في المستقبل، وإمكانية المشاركة المالية لتحسين خدمة النقل، وتقديم وسائل النقل التعليمي للطلاب والطالبات.

وتبدأ الأستبانة بمعرفة معلومات عامة عن المشاركة وإدارتها التعليمية والهجرة التي تقع فيها المدرسة، والمسافة والزمن ووقت الوصول والوسيلة بين المدرسة ومنزلها، ومدى الضروريات التي تحرص المعلمة على توفرها في وسيلة النقل، ومدى رضاهن على وسيلة النقل الحالية التي تُقلهن ومدى توفر وسائل السلامة والراحة فيها.

وتسأل الاستبانه المعلمة عن مدى تعرضها أو زميلاتها لحادث مروري أثناء رحلتهن الصباحية أو المسائية بين المدرسة والمنزل، والأسباب التي ساقت لوقوع الحادث المروري، ومدى الضرر والوفيات المسجلة نتيجة الحادث المروري وتبحث الاستبانة عن رأي المعلمات عن بحثهن أن تكون وسائل نقلهن تحت مظلة جهة رسمية أم خاصة، وأن يكون السائق مواطن أو مقيم ويتوفر معه محرم أم لا يهم ذلك، ومدة الرحلة اليومية وعدد المعلمات المرافقات في وسيلة النقل الواحدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab