116 كلية تقنية ومكتب دعم مهني تحتضن طلاب الثانوية ضمن  تعليم وعمل
آخر تحديث GMT20:36:36
 العرب اليوم -

116 كلية تقنية ومكتب دعم مهني تحتضن طلاب الثانوية ضمن " تعليم وعمل "

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 116 كلية تقنية ومكتب دعم مهني تحتضن طلاب الثانوية ضمن " تعليم وعمل "

كلية تقنية
الرياض - واس

احتضنت 104 كليات تقنية ومعهد ثانوي صناعي في مختلف مناطق المملكة، إضافة إلى 12 مكتباً تابعة للدعم التقني والمهني، مجموعة كبيرة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية العامة، وذلك للالتحاق بالبرامج التدريبية والتعليمية المؤهلة لسوق العمل، ضمن برنامج "تعليم و عمل " الذي أطلقته وزارتي العمل والتعليم، وبدعم من صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.

ويهدف برنامج " تعليم و عمل " إلى غرس الاتجاهات الإيجابية لدى طلاب التعليم العام والمجتمع المدرسي نحو العمل المهني, وإكسابهم المهارات التقنية والمهنية التي تساعدهم على القيام بأعمال الصيانة الذاتية، وتهيئهم للالتحاق بالتخصصات المهنية والتقنية، بتدريبهم على أكثر من 36 مهنة رئيسية.

وفي إطار إتاحة الفرصة للطلاب لممارسة المهن في بيئة تدريب عملية محفزة، طرحت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وبدعم من صندوق تنمية الموارد البشرية " هدف "، نحو 48 مقرراً تدريبيا لطلاب الثانويات العامة، بحيث يحصل الطالب أو الطالبة على شهادة معتمدة من المؤسسة بعد إنهائه عدد من المقررات المحددة.

كما وفرت متطلبات البرامج التدريبية كافة من حيث التصميم, والتنفيذ, والتقويم, وإعداد البطاقات التعريفية بالبرامج المتاحة لتشمل مدة البرنامج وأهدافه، والمهارات التي سيتم تغطيتها في البرنامج، والحقائب التدريبية, ومجالات العمل المتوفرة لكل برنامج, لتسهيل حصولهم على عمل بعد التخرج وفق ما يحتاجه سوق العمل.

وحددت المؤسسة مؤشرات متابعة وتقييم للطلاب المشاركين بالمقررات التقنية والمهنية, حسب لائحة تقييم المتدربين بالمؤسسة, بحيث تُحسب النتائج ضمن المعدل التراكمي للطالب أسوة بأي مقرر آخر يقدم من قبل المدرسة, لقياس تطور قدرات ومهارات الطلاب المهنية.

وتسعى المؤسسة إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لمقاعد التدريب, في المجالات التقنية والمهنية لتدريب الطلاب والطالبات في الفترة الصباحية والمسائية وخلال فترة الصيف.

ويستهدف مشروع التأهيل التقني والمهني لطلاب وطالبات وزارة التعليم الذي أطلقه وزيرا العمل والتعليم ضمن برنامج " تعليم وعمل "، رفع كفاءة إدارة منظومتي التعليم والعمل والتخطيط الفعال للاحتياجات المستقبلية، وتدريب أكثر من 300 ألف طالب وطالبة سنوياً، في مختلف البرامج المهنية، التي بنيت وفق المعايير المهنية الوطنية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

116 كلية تقنية ومكتب دعم مهني تحتضن طلاب الثانوية ضمن  تعليم وعمل 116 كلية تقنية ومكتب دعم مهني تحتضن طلاب الثانوية ضمن  تعليم وعمل



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:17 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة
 العرب اليوم - عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
 العرب اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة  بالروسي

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab