مادلين طبر تعلن أن لكل نسخة من ألف ليلة وليلة بريقها
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

مادلين طبر تعلن أن لكل نسخة من "ألف ليلة وليلة" بريقها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مادلين طبر تعلن أن لكل نسخة من "ألف ليلة وليلة" بريقها

النجمة مادلين طبر
القاهرة - أ ش أ

يعد مسلسل "ألف ليلة وليلة" من أكثر الدراما التراثية ارتباطا بالأجواء الرمضانية، وقد حقق العمل نجاحا كبيرا بشخصياته الشهيرة "شهريار" و"شهرزاد"، منذ بداية عرضه على شاشة التليفزيون، وعلى الرغم من إعادة إنتاج العمل لأكثر من موسم رمضاني، إلا أنه يبقى لكل نسخة من العمل بريقها الخاص رغم أي انتقادات قد توجه لأي نسخة.

وتؤكد النجمة مادلين طبر بطلة القصة الثانية من مسلسل "ألف ليلة وليلة"، أن لكل نسخة من نسخ العمل رونقها الخاص لعرضها في ظروف مختلفة ولا وجه للمقارنة بينها، مضيفة "حضرت مناسبات عديدة بعد تصوير المسلسل .. وبصراحة بمجرد دخولي كان الكلام يدور عن شخصية "أماهير" وهذا دليل على نجاح المسلسل ولو من خلال شخصية أماهير .

أما وجهة النظر التي ترى أن تفرد عرض مسلسل "ألف ليلة وليلة" في السنوات الماضية بين أعمال محدودة ساهم في نجاح العمل،هذا حقيقي ناهيك عن أن النسخ السابقة للمسلسل كانت "استعراضية" وبنجوم لها ثقلها الفني بقيمة شيريهان ونجلاء فتحي، في حين قدمنا هذا العام "الخدعة والإبهار" في الصورة والإنتاج العالمي وهو ما يظهر في القصة الثانية للمسلسل "سعد وأماهير".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مادلين طبر تعلن أن لكل نسخة من ألف ليلة وليلة بريقها مادلين طبر تعلن أن لكل نسخة من ألف ليلة وليلة بريقها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab