مادلين مطر تكشف عن تلقيها لعروض درامية في لبنان ومصر
آخر تحديث GMT00:14:17
 العرب اليوم -

أعلنت لـ"العرب اليوم" نيتها تكرار تجربتها السينمائية

مادلين مطر تكشف عن تلقيها لعروض درامية في لبنان ومصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مادلين مطر تكشف عن تلقيها لعروض درامية في لبنان ومصر

الفنانة اللبنانية مادلين مطر
بيروت - سليمان أصفهاني

أكدت الفنانة اللبنانية مادلين مطر، أنها ممكن أن تكرر تجربة السينما، بعد تعاونها مع المنتج محمد السبكي في فيلم "آخر كلام" إلى جانب الممثل القدير حسن حسني، مبرزة: "أحببت السينما، ولمست أصداءها الإيجابية عن قرب على الرغم من أنها تحتاج إلى الكثير من الوقت؛ لكن يبقى ذلك ممتعًا ولاشك أنّ العمل نال قبول الناس واستحسانهم وهي جائزة لها وقعها الخاص على حياتي، فكما لاحظ الجميع العمل السينمائي لم يأخذ من الغناء في مسيرتي الفنية؛ بل بالعكس أضاف أليها المزيد من الخصوصية والتوهج".

وأوضحت مادلين في حوار مع "العرب اليوم": "لست ضد جمع الفنان بين مجالين تحت الأضواء، طالما يملك الطاقة التي تؤهله إلى تلك المهمة، فيما من البديهي أن يقع الدخيل في امتحان الجمهور الذي هو من أصعب الامتحانات في عالم النجومية على الاطلاق، وأنا تسلحت في موهبتي التي ساعدتني بتلقائية على عبور الممر الجماهيري العريض مع الإشارة إلى أنّ الجمهور المصري يملك القدرة الفائقة على التمييز بين الفنان والدخيل، وأحمد الله على أنني وصلت إلى مرحلة مهمة في مصر والدول العربية كممثلة وعبر تجربة سينمائية واحدة".

وأشارت إلى أنّ الممثل الحقيقي يولد بالفطرة ممثلًا كما حال الصوت الجميل، مبينة أنّه "لا يمكنك أن تتعدى على مهنة لا تنتمي إليها وأنا وجدت نفسي في إطار أعرفه جيدا وأتصرف في أجوائه بكل عفوية وشفافية".

وأبرزت، أنّ ازمة الانتاج الغنائي تداهم يوميات معظم الفنانين، مضيفة أنّ "المشكلة شاملة وغير محصورة في فنان من دون الآخر، وهناك من يعتمدون على إنتاجهم الخاص بغية الحفاظ على وجودهم بين الناس؛ لاأ الشهرة تابعة للاستمرارية على نحو جذر؛ لكن الأهم عدم الركود والتمسك في العزيمة من أجل التغلب على الصعوبات مهما كانت نوعيتها، وأنا من النوع الذي يعرف جيدا كيف يحول الأزمة إلى مساحة من العطاء الإيجابي في الساحة الفنية، وربما أنّ ذلك يعتبر تحديا؛ لكن من المفترض أن نتحدى كي نبقى وهي معادلة شاقة ولكنها ممتعة".

وعن أغنية من "هنا ورايح" التي حققت رواجًا كبيرًا، بيّنت مادلين، أنّه مادلين تأكيد على ثقة الآخرين فيها، مؤكدة: "أحمد الله على محبة الناس وأنا أحضر على نحو مستمر من أجل إطلاق المزيد من الأعمال التي تشكل جسر تواصل مع الآخرين، والآتي اجمل من الذي مضى؛ لأنني أؤمن في التجدد كبوابة عبور نحو الأفضل والمستقبل الجيد؛ بل الممتاز".

وشددت أنها عازمة على تصوير أكثر من أغنية على طريقة الفيديو كليب، فيما لم تنف درسها لبعض العروض الدرامية التي وصلتها في لبنان ومصر، لافتة إلى أنّ الموضوع يحتاج إلى بعض التدقيق، ولا يجوز التسرع في عملية اتخاذ القرارات المصيرية التي من المفترض أن تكون مدروسة ولها خلفياتها الإيجابية بحسب تعبيرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مادلين مطر تكشف عن تلقيها لعروض درامية في لبنان ومصر مادلين مطر تكشف عن تلقيها لعروض درامية في لبنان ومصر



GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إياد نصار يكشف أسراراً جديدة عن حياته الشخصية

GMT 16:12 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

إياد نصار يتحدث عن تحديات مسلسله في رمضان

GMT 09:43 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

بسنت شوقي تتحدث عن أصعب لحظات حياتها

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أحمد مالك يتحدث عن حياته والقرارات المتهوّرة

GMT 11:10 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يتحدث عن حبه للموسيقى منذ الصغر

GMT 15:41 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يتحدث عن إنجازات مجدي يعقوب

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab