محمد رياض قاتل شرير يبتغي طريق التوبة في أوراق التوت
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" عشقه للمسرح وأنه لن يغيب عنه أبدًا

محمد رياض قاتل شرير يبتغي طريق التوبة في "أوراق التوت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رياض قاتل شرير يبتغي طريق التوبة في "أوراق التوت"

محمد رياض
القاهرة ـ شيماء مكاوي

أكد الفنان محمد رياض، سعادته بعودته إلى دراما رمضان لهذا العام، وأوضح  أنّه "على الرغم من غيابي الأعوام الماضية عن الاشتراك في الأعمال الدرامية الرمضانية؛ إلا أنني أعوض في هذا العام غيابي من خلال المشاركة في ثلاثة أعمال من المفترض أن تعرض في رمضان المقبل".

وبرر رياض غيابه الأعوام الماضية في حديث خاص مع "العرب اليوم"، مبرزًا أنّ "الأعمال التي كانت تعرض عليّ كانت لا تناسبني ولا تتناسب مع مشواري الفني، وكنت أنتظر العمل الذي يجعلني أعود مرة ثانية بقوة".

وعن الأعمال أشار إلى أنّ العمل الأول مسلسل "نصيبي وقسمتك" عبارة حلقات منفصلة متصلة، ويتناول قصصًا واقعية من حياة كل رجل وامرأة، والعمل من تأليف عمرو محمود ياسين في أول تجاربه في التأليف، وإخراج علي إدريس.

وعن دوره أضاف أنه "أجسد دور رجل أعمال يقع في علاقة حب مع فتاة، ولهما قصة وحبكة درامية لا أريد أن أحرقها على المشاهد؛ ولكنني في الحقيقة سعيد كثيرًا بهذا العمل؛ لأنه عمل متميز ويشاركني في بطولته الفنان هاني سلامة والفنانة نيكول سابا وغيرهما".

وتابع رياض، أما العمل الثاني فمسلسل "لعبة إبليس" من بطولة يوسف الشريف، شيرين عادل، هبة مجدي، عمر السعيد، محمد سليمان وتميم عبده، وقصة إنجي علاء، وسيناريو وحوار عمرو سمير عاطف، وإخراج أحمد شريف إسماعيل، وتدور أحداث المسلسل في إطار من التشويق والغموض، حول شقيقين توأم يجسدهما الفنان يوسف الشريف، وأحدهما رجل أعمال ناجح وله مكانة اجتماعية مرموقة، والثاني ساحر يتحد مع الشيطان لتحقيق أهدافه وتتوالى الأحداث.

وعن دوره في العمل أردف أنه "أجسد دور محامي كبير وله طبيعة خصوصية، ستشاهدونها، وهذا الدور مختلف ومتميز، لذا سعيد جدًا بتجسيده؛ لأن الشخصية التي أمثلها شخصية صعبة في تجسيدها".

وزاد أنّ والعمل الثالث مسلسل "أوراق التوت" من بطولة كمال أبو رية، صابرين، سميحة أيوب، نورهان، يوسف شعبان، صفاء سلطان، محسن محيي الدين، هيدي كرم، أحمد ماهر وأحمد صيام، ومن تأليف أيمن سلامة، وإخراج هاني إسماعيل.

واسترسل رياض أنّ "المسلسل ينتمي إلى المسلسلات التاريخية الدينية على الرغم من أنه لا يعكس حقبة معينه؛ ولكن تدور أحداثه على تصحيح المفاهيم الخاطئة عن الإسلام، وأجسد دور قاتل أسير في طريق الشر وأبتعد عن ديني لفترات طويلة فارتكب عددًا من الأخطاء إلى أن تتغير حياته رأسًا على عقب".

وعن كيفية التوفيق بين مواعيد تصوير الأعمال الثلاثة، استطرد: "اعتدت على ذلك وهذا ليس جديد بالنسبة لي، وهناك أعمال اقترب انتهاء تصوير مشاهدي فيها"، أما عن ما إذا كانت الأعمال الدرامية ستأخذه عن المشاركة في الأعمال المسرحية نفي ذلك مؤكدًا أنّه "لا يمكن أن أترك المسرح أو أغيب عنه لأنني أعشقه كثيرًا وأعشق تفاعل الجمهور المباشر معي عندما أصعد إلى خشبة المسرح، وسأعود إلى تقديم أعمال مسرحية بعد رمضان".

 ووصف رياض شعوره عند علمه بمرض الفنان نور الشريف، قائلًا: "لا أستطيع أن أصف مدى حزني الشديد وإنزعاجي عند علمي بمرضه؛ ولكنه الآن بخير وأتمنى له دوام الصحة والعافية فأنا أعتبره في مقام أبي وأستاذي الذي تعلمت منه كثيرًا".

وعن أسباب عدم اشتراكه في أعمال سينمائية استأنف أنّ "السينما مازالت من وجهة نظري تعاني من أزمة كبيرة، وأتمنى أن تعود السينما لما كانت عليه من قبل، وإذا عرض عليّ عمل قوي سأشارك فيه، فلا يوجد مانع لدي من الاشتراك في الأعمال السنيمائية إذا كان العمل عمل قويًا ويضيف إلى مشواري الفني".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رياض قاتل شرير يبتغي طريق التوبة في أوراق التوت محمد رياض قاتل شرير يبتغي طريق التوبة في أوراق التوت



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab