ميحد حمد وعيضة المنهالي يغنيان يغنيان للشاهر مانع العتيبة
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

ميحد حمد وعيضة المنهالي يغنيان يغنيان للشاهر مانع العتيبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميحد حمد وعيضة المنهالي يغنيان يغنيان للشاهر مانع العتيبة

الفنانان الإماراتيان ميحد حمد وعيضة المنهالي
دبي ـ جواد الريسي

طرح الفنانان الإماراتيان ميحد حمد وعيضة المنهالي أحدث أغنياتهما المنفردة من أشعار الدكتور مانع سعيد العتيبة، وتحت إشراف الشاعر الإماراتي القدير راشد شرار، وتولى ألحانهما الملحن الإماراتي علي كانو، ومن توزيع المايسترو الإماراتي إبراهيم السويدي.

وجاءت أغنية "مليك الروح" للفنان ميحد حمد، التي طرحت عبر الإذاعات الإماراتية والخليجية، متصدرة الأغنيات الأكثر استماعا وطلبًا بين المستمعين في كثير من الإذاعات، وهي تعاون متجدد بين الفنان و الدكتور العتيبة ، والذي جاء في مقدمتها:

الزين لو ما يلبس الزي
مفنود ما بين الخوندات
لو كان مثله يوجد اثنين
كأنه نهب نص الإمارات
له عود بان وبالرياحين
ثامر ورابي في شراغات
لو مر مابين البساتين
الورد يدي له تحيّات

وأكد المشرف العام على الأغنية الشاعر راشد شرار، "لا يحتاج الفنان ميحد حمد شهادة أحد، وهو بلا منازع من أهم مطربي الفن الشعبي الإماراتي بشكل عام، وهو من أهم رواد الأغنية الإماراتية، وقد أبدع في غناء قصيدة مليك الروح ونقل أحاسيس الشاعر المكتوبة، غنائيا وشعوريا وبشكل متميز، بطريقته وأسلوبه الذي لا يشبهه أحد".

وأضاف شرار أن هناك مجموعة أخرى من الأعمال المشتركة التي سيجتمعان بها الشاعر والمغني في المستقبل القريب، والتي لا تقل أهمية عن الأعمال السابقة من جميع النواحي.

ميحد حمد وعيضة المنهالي يغنيان يغنيان للشاهر مانع العتيبة

وبدأت الإذاعات أيضا عرض وبث أحدث قصائد الشاعر الدكتور مانع سعيد العتيبة المغناة، بصوت الفنان الإماراتي المتميز عيضة المنهالي، الملقب بـ"صوت الإمارات" بين جمهوره، تحت عنوان "الثريا" من ألحان علي كانو أيضا، والقصيدة تحمل بين أحضانها لوحات من الحب والعشق المصور و البليغ، وجاء في مطلعها
آتساءل شو الذي جاب الثريّا
أنزلت قدّامي وْمدّت يديها
وأنا روحي للقا ماني امهيّا
بس قلبي فز ثم سلم عليها
قلت حي بلي نزل من فوق حيّا
نجمةٍ حلوه وكل النور فيها
يا سلام الله على ذاك المحيّا
طلّته لو ماتت الروح اتحييها

وتحمل أغنية "الثريا" اللون الموسيقي الإماراتي كلمة ولحنا وتوزيعا، وعبر عنها الشاعر راشد شرار، بأنها "تحمل كلمات الأغنية وصفا جميلاً للمحبوب، والعواطف التي تحملها الأحاسيس، وقد ترجمها الدكتور مانع سعيد العتيبة بأسلوبه الثقافي والشعري المبدع في هذا النوع من القصائد النبطية، وتمكن وأبدع الفنان عيضة المنهالي في غنائها بأسلوبه الذي يعشقه الجمهور في الإمارات والخليج "، موضحاً أنه تعاون جديد أيضا جاء بعد مجموعة من الأغنيات السابقة والناجحة بينهما.

وصُورت الأغنيتين "مليك الروح" و "الثريا" بطريقة الفيديو كليب مع المخرج الإماراتي جاسم الجسمي، الذي غادر إلى بيروت في لبنان لتصوير العملين، واضعا سيناريو خاص لكل أغنية، تناسب أسلوبها وكلماتها، حيث تحمل كل أغنية قصة خاصة جميلة، سيتم عرضها خلال الفترة المقبلة عبر القنوات الغنائية ومواقع التواصل الاجتماعي المتنوعة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميحد حمد وعيضة المنهالي يغنيان يغنيان للشاهر مانع العتيبة ميحد حمد وعيضة المنهالي يغنيان يغنيان للشاهر مانع العتيبة



GMT 20:07 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

رامي صبري يكشف عن موعد طرح الديو الغنائي مع تامر حسني

GMT 14:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يستعد لطرح أحدث أعماله في بداية 2025 «حبيبنا»

GMT 06:13 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نداء شرارة تستعد لطرح أغنية جديدة بعنوان "آسف لمين"

GMT 06:04 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أحمد عدوية يفتخر ببيع أغنية "سلامتها أم حسن" مليون نسخة

GMT 04:10 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يشوق الجمهور لألبومه الجديد

GMT 20:27 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يشوّق جمهوره لأغنيته الجديدة مع رامي صبري

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab