فادي صبيح يُؤكِّد أن بقعة ضوء أُخذّت من قلب المجتمع السوري
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

فادي صبيح يُؤكِّد أن "بقعة ضوء" أُخذّت من قلب المجتمع السوري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فادي صبيح يُؤكِّد أن "بقعة ضوء" أُخذّت من قلب المجتمع السوري

الممثل فادي صبيح
دمشق – العرب اليوم

اعتبر الممثل  فادي صبيح أن سلسلة "بقعة ضوء" تُمثّل "هوية الكوميديا السوريّة"، لكونها حملت في أجزائها العشرة مواقف سورية بامتياز أُخذت من قلب المجتمع السوري بجميع أطيافه، وأصبحت لوحات رسخت في أذهان المشاهد، مبديًا تفاؤله بما يطرحه الكتاب من أفكار جديدة كل عام، ولم ينف وجود بعض اللوحات التي لم تكن على قدر النتيجة المرجوة.

 وأشار صبيح إلى أهمية الشارة في أي مسلسل فهي الهمسة الأولى والجاذب الأول للمتلقي، ومن خلالها يستطيع أن يدرك قدرتها على نشر العمل بخصوصية الكلمات واللحن وطريقة الأداء وملامستها لقلوب الناس".

 وأوضح رأيه في دراما البيئة الشامية، قائلًا "حققت انتشارًا واسعًا في العالم العربي، لكنني أتحفظ على بعض جوانبها، وسبق أن شاركت في عددٍ منها وكانت تجارب جميلة استمتعت بها، إلا أنني اعتذرت عن عروض أخرى".

 وفيما يتعلق بالدراما العربية المشتركة، واصل الممثل السوري، "أن ما ساهم في انتشارها هو المحطات العربية التي تعتبر هذا الصنف صفقة رابحة"، مشيرًا إلى أن الدراما المشتركة استندت في رواجها إلى نجاح الدراما السورية، واستثمار حضور الممثل السوري. وأضاف "مع غياب وحدة القرار بين الممثلين السوريين على عدم المشاركة في هذه الأعمال إلا ضمن المكان الأول الذي يستحقونه، يبقى بيت الدراما السوري مستباحًا بالمغريات، رغم وجود بعض النجوم السوريين الذين استطاعوا فرض أنفسهم بجدارة كنجوم صف أول في الدراما العربية المشتركة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فادي صبيح يُؤكِّد أن بقعة ضوء أُخذّت من قلب المجتمع السوري فادي صبيح يُؤكِّد أن بقعة ضوء أُخذّت من قلب المجتمع السوري



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab