هَوَسْ سلمى حايك بتربية الحيوانات في منزلها يُقلق زوجها الفرنسي
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

هَوَسْ سلمى حايك بتربية الحيوانات في منزلها يُقلق زوجها الفرنسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هَوَسْ سلمى حايك بتربية الحيوانات في منزلها يُقلق زوجها الفرنسي

سلمى حايك وزوجها الفرنسي فرانسوا هنري بينولت
بيروت - ياسمين بشارة

يُعتبر إقتناء وتربية الحيوانات, خصوصاً الكلاب، من أهم الأمور التي تميّز المشاهير العالميين، حتى أن معظمهم يقومون بتبنّي هؤلاء الحيوانات ويصرفون عليها مبالغ ضخمة من تدريبات في أهم المدارس المتخصّصة، إضافة الى الطبابة والمأكل وتأمين المعيشة الفخمة والمريحة لها.

هَوَسْ سلمى حايك بتربية الحيوانات في منزلها يُقلق زوجها الفرنسي

لكن النجمة المكسيكية من أصل لبناني، "سلمى حايك", قد كسرت سجل عدد الحيوانات التي تقتنيها بين النجوم، من جميع الأنواع, حيث اعترفت للإعلامية الأمريكية " إيلين ديجينيريس" في لقاء تلفزيوني معها, أنها تقتني ما يقارب الـ 50 حيواناً أليفاً بما في ذلك ثمانية كلاب، خمسة خيول وأربعة ألبكة، مجموعة من القطط، مجموعة من فئران الهامستر، خمسة ببغاوات، مجموعة من الأسماك، الى جانب مجموعات من الحيوانات نسيت أعدادها!! وأضافت "سلمى" أنها تتشاجر مع زوجها الفرنسي " فرانسوا هنري بينولت" كلّ مرة تزيد فيها نوع حيوان جديد الى مجموعتها، ما يقلقه من هذا الهَوَس, بما أنها تأبى أن تخفّض من أعدادها وأن هذا الحب, كما تُطلق عليه, تجاه الحيوانات كان قبل أن تتزوج به وهو على علم بذلك.

لطالما كانت "سلمى" مدافعة ومحامية عن حقوق الحيوان, حيث  أعربت العام الماضي عن غضبها إثر مقتل الأسد "سيسيل"، أشهر أسد في زيمبابوي على يد طبيب الأسنان الأمريكي "والتر بالمر".

أما الطامة الكبرى فكانت تعرّض الممثلة المكسيكيّة في مزرعتها الفخمة في واشنطن قبل أشهر الى حادثة مؤلمة جعلتها تعلن الحداد لأيام. فقد قام جارالممثلة في السّكن بإطلاق رصاصة على كلبها الألماني السلالة "موزار" البالغ من العمر9 سنوات فمات إثر نزيف داخلي. 

طالبت "حايك" بأن تأخذ العدالة مجراها ضدّ جارها بعد أن تقدّمت بشكوى الى القضاء، إلا أن القضية انتهت بأنّ قَتْل الكلب كان له مبرّراته بما أن كلاب "سلمى" عامة تقتحم  باستمرار حديقة منزل جارها وتعتدي على كلابه، أما الكلب القتيل "موزار" فكان مصدر إزعاج كبير بالنسبة إليه، وقد حاول جارها مرّات عدة إبعاده عن ممتلكاته ولكن لم يكن يقصد أبداً قتله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هَوَسْ سلمى حايك بتربية الحيوانات في منزلها يُقلق زوجها الفرنسي هَوَسْ سلمى حايك بتربية الحيوانات في منزلها يُقلق زوجها الفرنسي



GMT 15:37 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد حلمي يوجه رسالة لحسين فهمي في ختام مهرجان القاهرة

GMT 15:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سارة نخلة تشن هجوما على محمد رمضان

GMT 15:34 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يثير الجدل بتصريحاته عن شيرين وأحمد الفيشاوي

GMT 15:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع تعليق خاص لحلا شيحة

GMT 17:26 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مها أحمد تسخر من قلة العمل وكثرة النجوم على «تيك توك»

GMT 17:25 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أول تعليق من حسين فهمي بعد حصوله على جائزة «جولدن جلوب»

GMT 17:21 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو سعد يكشف سبب ابتعاده عن الإعلام

GMT 17:19 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يكشف سبب شهره تووليت

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab