دعاوى قضائية تلاحق صنّاع مسلسلات رمضان لإظهار المهن بشكل غير لائق
آخر تحديث GMT19:48:11
 العرب اليوم -

أستاذ الجامعة يشرب الخمر ونجمات الإعلانات يظهرن كفتيات ليل

دعاوى قضائية تلاحق صنّاع مسلسلات رمضان لإظهار المهن بشكل غير لائق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دعاوى قضائية تلاحق صنّاع مسلسلات رمضان لإظهار المهن بشكل غير لائق

الزعيم عادل إمام
القاهرة - نسرين علاء الدين

بدأت الدعاوى القضائية تلاحق صناع دراما رمضان، بمجرد عرض الحلقات الأولى من المسلسلات، لأسباب عديدة ولعل أبرزها فكرة السخرية من المهن وإظهارها بشكل لا يليق، مما آثار غضب ممتهني هذه المهن وغاروا على وضعهم ورفضوا تشويه سمعه المهنة مثلما ذكروا في شكواهم.

وجاءت أبرز الشكاوى تلك التي واجهت الزعيم عادل إمام في مسلسله أستاذ ورئيس قسم، إذ رفع عدد من أساتذة جامعة القاهرة ونقابة علماء مصر دعوى قضائية تتهمه بالإساءة لهم  ولمهنة سامية ونبيلة بسبب ظهوره وهو يسهر في إحدى الملاهي الليلية ومداعبة فتيات الليل، رغم كونه أستاذًا جامعيًا له مكانته واعتبروها إهانة للمهنة وشرفها.

كما واجه مسلسل "لهفه" انتقادات حادة، إذ رفض الكثير من  فتيات الإعلانات الصورة التي أظهرتهن دنيا سمير غانم في المسلسل وكأنهن يدفعن مقابل عملهن في الإعلانات من شرفهن واعتبرن ذلك نيلًا من شرفهن وتلويث لسمعتهن ودشنوا صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي لشن الحرب عليها.

وفي مسلسل "ولي العهد" ظهر ياسر جلال يجسد دور صاحب محال لبيع الحلويات الشرقية والغربية ولكنه غير أمين ويغازل الزبائن ويبيع الحلوى دون مقابل مادي في سبيل تحقيق أغراضه الشخصية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعاوى قضائية تلاحق صنّاع مسلسلات رمضان لإظهار المهن بشكل غير لائق دعاوى قضائية تلاحق صنّاع مسلسلات رمضان لإظهار المهن بشكل غير لائق



GMT 22:45 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مسلسلات الأجزاء تستمر في جذب الجمهور في موسم رمضان 2025

GMT 22:36 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

خمسة نجوم يعودون إلى دراما رمضان 2025 بعد غياب سنوات

GMT 11:54 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

التغيير السوري.. من لبنان إلى الجزائر!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab